بَعد عدة أيام سدَدت ايڤ الديون عَن طَريق العمل بالمُعجنات وتَنظيف المباني .
' في صَباح أحد الأيام أستيقَضت ايڤ على صوت طَرق لباب بقوهَ !
ايڤ بتثأب : حسناً أنا أتيهَ
' أبتلَعت ايڤ ريقها وأتسعت عينيها خوفاً وقلقاً '
صاحبة البيت بتعجرف : ألن تدخلينني الى بَيتي؟
ايڤ : اووه .. نعم نعم تَفضلي
بَعد عَدة دقائق ..
صاحبة البيت : أذاً لأدخل في صّلب الموضوع ' أريدُ الأمانهَ التي أعطيتُها لكي وأيجار البَيت ياعزيزتي ايڤ
ايڤ بتردد : في الواقِع ... في الواقِع الذهب ليسَ بحوزتي
صاحبة البيت بصراخ : ماذا قُلتي؟
ايڤ : أنها عَمتي لَقد أخذت الذهب وذَهبت لا أعلم الى أين
صاحبة البيت : سأتصل بالشرطة حالاً أن لَم تَعطيني الذهب الأن
ايڤ : أرجوكِ صَدقيني الذهب ليسَ مَوجود لَدي
' أخذتها الشرطة وايڤ تَحدثت عن ماحَدث في ذلكَ اليوم '
الشرطي : لَقد شَاهدنا الكاميرات في ذلكَ اليوم بالمستشفى عَمتك خَرجت من الباب الخَلفي ولكن لايثبتُ أنها أخذت المال يَجب عليكِ أحظار الذهب أو دَفع ثَمنهُ
ايڤ : سأدفع ثَمنهُ بأقرب وَقت
صاحبة البيت : الأن أريد الذهب لا أريد التأجيل
الشرطي : أتصلي بأحد من عائِلتكِ أو أقربائكِ ليَدفع
ايڤ : ليسَ لي أحد سوى عَمتي وذَهبت
' تَذكرت ايڤ شخصٌ '
ايڤ : بل في الواقع يوجَد شخصٌ يساعدني
أتصلت ايڤ بِخالها ..
الخال : ألو من المُتصل
ايڤ : أنها أنا ايڤ بنتُ أختك
بَعد ساعهَ ..
الخال للشرطي : هذا ثَمن الذهب أمل بأن لاتوجَد مشكلةٌ أخرى بخصوص ايڤ؟
الشرطي : لا توجَد يمكنها الذَهاب الأن
الخال : هيا ياايڤ لنَذهب
' بَعد الخروج من المركَز '
تنَهدت ايڤ ببرود : شكراً لَك سوفَ أعد المال بأقربُ وَقت مُمكن الى اللقاء
الخال : ايڤ أينَ سَتذهبين صاحبة البَيت لَن تدخلكِ الى بَيتها مجدداً هيا أركبي السَيارة
ايڤ : لا تَقلق سأتدبر الأمر
تأفأف الخال : تشبهينَ أمكِ بالعناد .... لَن تَذهبي الى أي مَكان سَتذهبي مَعي
' فَكرت ايڤ بِكلام خالها وقالت معَ نفسها معهُ حَق أينَ سأذهَب وليسَ لدي المال أيضاً '
ايڤ : هممم حسناً لكن مَوضوع المال سأتدبرهُ قريباً
الخال : أركَبي وأتركي هذا الأمر هيا
' وَصلت ايڤ الى بَيت خالها فهيَ لَم تزوره ابداً يَعيش فيهِ خالها وبَناته 2 وزَوجته وتعيش ايضاً مَعهُ خالَتها أرمله لَديها أبنٌ واحد شاب وَسيم وأبنه واحدَه '
' دَخلت ايڤ البَيت بهدوئَها وبجَمالها الذي أبهّر العائلةَ كُلها وبشكلَها الذي يَبدو كأنَها لَم تتعَب ولا تتعذب من قَبل عَمتها ووالدَيها والفّقر ، بَدت كأنَها مُتربيهَ عند عائلهَ حَكيمهَ وجَيده بمظهَرها وجمالها ونَظافتها '
زوجة الخال ماريا بأبتسامهَ : اهلاً وسَهلاً بكِ ياعزيزتي أنا ماريا زوجةُ خالكِ سام وهذهِ أبنَتي الكُبرى أزار تبلغ من العُمر 18 سَنهَ والصَغيرهَ آن عُمرها 5 سَنوات
تَنهدَت ايڤ بأبتسامه على شَفتيها الجَميلهَ : تشّرفتُ بِكْن أنا ايڤ
أبتَسمَت أزار الى ايڤ وقالت : كَم عُمركِ ؟
ايڤ بهدوء : 17 سنهَ
' تَبادلن الأبتسامهَ '
الخاله الكُبرى بغرور : اهلاً بكِ ياأبنت أختي العَزيزهَ أنا سوزي خالتكِ الكُبرى
بنت سوزي بتعَجرف : حسناً يكفي لَقد تعّرفنا بما فيهِ الكفايَه لاتستَكثروا
ايڤ برقَه : لَم أتعرف عليكِ؟
بنت سوزي : أنا مينا أكبرُ منكِ بسنَتين هل هذا يَكفي؟
ايڤ : نعم تشَرفتُ بكِ
الخال بفَرح : من الأن فصاعداً ايڤ سَتعيش مَعنا وسَتكون سَعيدهَ معنا ونحنُ مجتمعين كلنا ' أزار خُذي ايڤ الى الغرفهَ لِترتاح .
' سارت ايڤ مع أزار لتدُلها على الطَريق وتّعرفها على البَيت '
أزار الى ايڤ : ألم تتذَكرينني؟
ايڤ بحيّره : هاه .. لا أتذَكرك أسفهَ
أزار : قَبل 8 سَنوات أنتي وأمكِ تأتين لنا كَثيراً وكنتي تَلعبي مَعي
ايڤ بحزن بعدما تَذكرت أمها : اه حقاً لا أتذَكر شَيء
أزار بأبتسامهَ : هذهِ غُرفتي أتمنى أن تَعجبكِ ويوجَد ايضاً سَرير فارغ سأترككِ تَرتاحين ' عن أذنك
' هَزت ايڤ رأسها بالأيجاب مَع أبتسامهَ '
' أستَلقت على السَرير بعد محاولات عَديدهَ للنوم، أستَطاعت اخيراً أن تَنام '
' في صَباح أحد الأيام أستيقَضت ايڤ على صوت طَرق لباب بقوهَ !
ايڤ بتثأب : حسناً أنا أتيهَ
' أبتلَعت ايڤ ريقها وأتسعت عينيها خوفاً وقلقاً '
صاحبة البيت بتعجرف : ألن تدخلينني الى بَيتي؟
ايڤ : اووه .. نعم نعم تَفضلي
بَعد عَدة دقائق ..
صاحبة البيت : أذاً لأدخل في صّلب الموضوع ' أريدُ الأمانهَ التي أعطيتُها لكي وأيجار البَيت ياعزيزتي ايڤ
ايڤ بتردد : في الواقِع ... في الواقِع الذهب ليسَ بحوزتي
صاحبة البيت بصراخ : ماذا قُلتي؟
ايڤ : أنها عَمتي لَقد أخذت الذهب وذَهبت لا أعلم الى أين
صاحبة البيت : سأتصل بالشرطة حالاً أن لَم تَعطيني الذهب الأن
ايڤ : أرجوكِ صَدقيني الذهب ليسَ مَوجود لَدي
' أخذتها الشرطة وايڤ تَحدثت عن ماحَدث في ذلكَ اليوم '
الشرطي : لَقد شَاهدنا الكاميرات في ذلكَ اليوم بالمستشفى عَمتك خَرجت من الباب الخَلفي ولكن لايثبتُ أنها أخذت المال يَجب عليكِ أحظار الذهب أو دَفع ثَمنهُ
ايڤ : سأدفع ثَمنهُ بأقرب وَقت
صاحبة البيت : الأن أريد الذهب لا أريد التأجيل
الشرطي : أتصلي بأحد من عائِلتكِ أو أقربائكِ ليَدفع
ايڤ : ليسَ لي أحد سوى عَمتي وذَهبت
' تَذكرت ايڤ شخصٌ '
ايڤ : بل في الواقع يوجَد شخصٌ يساعدني
أتصلت ايڤ بِخالها ..
الخال : ألو من المُتصل
ايڤ : أنها أنا ايڤ بنتُ أختك
بَعد ساعهَ ..
الخال للشرطي : هذا ثَمن الذهب أمل بأن لاتوجَد مشكلةٌ أخرى بخصوص ايڤ؟
الشرطي : لا توجَد يمكنها الذَهاب الأن
الخال : هيا ياايڤ لنَذهب
' بَعد الخروج من المركَز '
تنَهدت ايڤ ببرود : شكراً لَك سوفَ أعد المال بأقربُ وَقت مُمكن الى اللقاء
الخال : ايڤ أينَ سَتذهبين صاحبة البَيت لَن تدخلكِ الى بَيتها مجدداً هيا أركبي السَيارة
ايڤ : لا تَقلق سأتدبر الأمر
تأفأف الخال : تشبهينَ أمكِ بالعناد .... لَن تَذهبي الى أي مَكان سَتذهبي مَعي
' فَكرت ايڤ بِكلام خالها وقالت معَ نفسها معهُ حَق أينَ سأذهَب وليسَ لدي المال أيضاً '
ايڤ : هممم حسناً لكن مَوضوع المال سأتدبرهُ قريباً
الخال : أركَبي وأتركي هذا الأمر هيا
' وَصلت ايڤ الى بَيت خالها فهيَ لَم تزوره ابداً يَعيش فيهِ خالها وبَناته 2 وزَوجته وتعيش ايضاً مَعهُ خالَتها أرمله لَديها أبنٌ واحد شاب وَسيم وأبنه واحدَه '
' دَخلت ايڤ البَيت بهدوئَها وبجَمالها الذي أبهّر العائلةَ كُلها وبشكلَها الذي يَبدو كأنَها لَم تتعَب ولا تتعذب من قَبل عَمتها ووالدَيها والفّقر ، بَدت كأنَها مُتربيهَ عند عائلهَ حَكيمهَ وجَيده بمظهَرها وجمالها ونَظافتها '
زوجة الخال ماريا بأبتسامهَ : اهلاً وسَهلاً بكِ ياعزيزتي أنا ماريا زوجةُ خالكِ سام وهذهِ أبنَتي الكُبرى أزار تبلغ من العُمر 18 سَنهَ والصَغيرهَ آن عُمرها 5 سَنوات
تَنهدَت ايڤ بأبتسامه على شَفتيها الجَميلهَ : تشّرفتُ بِكْن أنا ايڤ
أبتَسمَت أزار الى ايڤ وقالت : كَم عُمركِ ؟
ايڤ بهدوء : 17 سنهَ
' تَبادلن الأبتسامهَ '
الخاله الكُبرى بغرور : اهلاً بكِ ياأبنت أختي العَزيزهَ أنا سوزي خالتكِ الكُبرى
بنت سوزي بتعَجرف : حسناً يكفي لَقد تعّرفنا بما فيهِ الكفايَه لاتستَكثروا
ايڤ برقَه : لَم أتعرف عليكِ؟
بنت سوزي : أنا مينا أكبرُ منكِ بسنَتين هل هذا يَكفي؟
ايڤ : نعم تشَرفتُ بكِ
الخال بفَرح : من الأن فصاعداً ايڤ سَتعيش مَعنا وسَتكون سَعيدهَ معنا ونحنُ مجتمعين كلنا ' أزار خُذي ايڤ الى الغرفهَ لِترتاح .
' سارت ايڤ مع أزار لتدُلها على الطَريق وتّعرفها على البَيت '
أزار الى ايڤ : ألم تتذَكرينني؟
ايڤ بحيّره : هاه .. لا أتذَكرك أسفهَ
أزار : قَبل 8 سَنوات أنتي وأمكِ تأتين لنا كَثيراً وكنتي تَلعبي مَعي
ايڤ بحزن بعدما تَذكرت أمها : اه حقاً لا أتذَكر شَيء
أزار بأبتسامهَ : هذهِ غُرفتي أتمنى أن تَعجبكِ ويوجَد ايضاً سَرير فارغ سأترككِ تَرتاحين ' عن أذنك
' هَزت ايڤ رأسها بالأيجاب مَع أبتسامهَ '
' أستَلقت على السَرير بعد محاولات عَديدهَ للنوم، أستَطاعت اخيراً أن تَنام '