هانيول بصوت مُرتجف وخائف : أينَ أنتَ ياهيون ؟
هيون بملل : مابكَ لَم صّوتك هكذا ' هَل أنتَ في مُهمة من مُهمات ريكس الفاشِلة كَلعادة
هانيول بصراخ : قلتُ لكَ أينَ أنت أخبرني الأن
هيون : حسناً أنا في ***
بَعد 20 دَقيقة ..
• هانيول عانقَ هيون بشّدة وهوَ يَرتجف خوفاً عليه •
دفعهُ هيون : أبتَعد لَقد قَطعت أنفاسي .. مابكَ ؟
هانيول : أينَ كُنت اليوم ؟
هيون : ماهذهِ التدخُلات والأسئلة التي تَطرحها عليّ
قاطَعهُ هانيول بصراخ : أتيتُ لزيارَتك وشاهدتُ رِجال تشان يُهاجمون بَيتك بالرصاص والغاز السّام قلقت عَليك كثيراً ظننتُك داخل البَيت ياهيون
هيون ببرود : وما الجَديد في ذلكَ ؟
هانيول ودموعهُ نازله من عينيه : ماهذا البرود ؟ ماذا لو كُنت داخل البَيت ماذا لو مُت أنتَ أيضاً مَن سيبقى لي ؟ أخبرنييي
" عانقَه هيون ومَرر يده على شَعره "
هيون مواسياً لهانيول : سَتجتاز هذهِ المهمة أعدُك فأنا بَخير وأعلم ماذا يَحصل وبماذا يخططونَه من أجل قَتلي لذلكَ لاتَقلق بشأني لَن أتركك
هانيول : يَجب أن تَبتعد عن المَدينة ريكس ايضاً يبحثُ عنك وتشان بالطبع سَيعرف أنك لست داخَل البَيت
هيون : حَسناً أن أحتجتَ لشيئ أتصل بي فوراً ولاتطلب مني رؤيَتك لا يَجب بأن أعرضُك للخطر أنتَ ايضاً هل فَهمت أنا ذاهبٌ الأن
هانيول : الى أينَ ؟
" أبتَسم هيون وتَذكر ضَحكة ايڤ التي تَجعله يَنسى هذهِ الأمور "
هيون بأبتسامه : في مَكان أصبحُ فيه حَياً وفؤادي مُتيم.
هانيول : ماذا قُلت ؟ ماهذا المَكان أريد أن أراه
هيون بالامُبالاة : هذا ليسَ من شَأنك ... أنا ذاهب
• أرادَ هانيول مُعانقة هيون لَكنه صَده ورجع خَطوتين الى الوَراء •
هيون : الى اللقاء أيها المُنحرف
في الصَباح ..
* مينا في المَطبخ تَصنع الفطور وهيَ تغني *
أزار : اوووه ماهذا الفَطور الشَهي أريد تَجربته
مينا : أبتعدي أنهُ ليسَ لكِ
أزار : اااه لماذا ... لَمن هذا
مينا بأبتسامَه : للسائق هيون يَجب علينا تَقديره ومراعاته فهوَ يساعدنا كثيراً
أزار بأندهاش : من ؟ السائق ؟ قَبل عدة أيامٍ أستقال أثنان مِنهم بسبب قِلة أحترامك لهم ؟
مينا : لَم أحبهم لَقد كانوا عَجزه وكبار السن
أزار : وهيون ؟
تَنهدت ايڤ بملل : لأنه شابٌ وسيم
ازار بضحك : اه بالطبع
مينا : هَيا أبتعدن عَن طَريقي سأذهب لأقدم لهُ فطوره اللذيذ
هَمست ايڤ بأُذن ازار : أمل بألا يَرمي الفطور في وَجه مينا هذهِ المره
ضحكت ايڤ وازار وبَدأن بأحظار الفطور *
" هيون نائمٌ في سَيارته أمام البَيت لابساً قناعهُ الأسود يَخشى بأن تراه ايڤ وتَعرف مَن هوَ "
* طَرقت مينا نافذة السَيارة *
هيون بعيون ناعسَه : أكملي فطورك في البَيت وأنا سأوصلٌكِ بعد ذلك ،لا أريد سَيارتي تملئها رائِحة الأكل.
* بَدأت مينا بالغضب قَليلاً الى أنها فَضلت بأن تَبتسم *
مينا : لا الفطور ليسَ لي، بل أنهُ لك فأنا صَنعته من أجلكَ هيا تَفضل أنهُ لذيذ
هيون بأنزعاج فَهو يَكره الفتاة المتبَرجة : لا أريد شَهيتي تَنقطع في الصَباح
مينا : أرجوك أنهُ لذيذ صَنعتهُ لك من أعماق قَلبي
قاطع هيون كلامها وبصوتٍ عميق : قلتُ لكِ لا أريد .. عن أذنك
" أغلقَ نافذَة السَيارة في وجه مينا "
مينا بغضب وهيَ راجعة الى البَيت : لِم يعاملَني هكذا لَقد أحسنت صُنع الفطور أنهُ لذيذ وشَهي لَقد رَفضهُ ايضاً
التَقت أزار بمينا : اه يااللهي ألم يَعجبه فطوركِ ؟
مينا : أتركيني وشَأني ليسَ لي مزاجٌ لكِ ' مُزعجه
هيون بملل : مابكَ لَم صّوتك هكذا ' هَل أنتَ في مُهمة من مُهمات ريكس الفاشِلة كَلعادة
هانيول بصراخ : قلتُ لكَ أينَ أنت أخبرني الأن
هيون : حسناً أنا في ***
بَعد 20 دَقيقة ..
• هانيول عانقَ هيون بشّدة وهوَ يَرتجف خوفاً عليه •
دفعهُ هيون : أبتَعد لَقد قَطعت أنفاسي .. مابكَ ؟
هانيول : أينَ كُنت اليوم ؟
هيون : ماهذهِ التدخُلات والأسئلة التي تَطرحها عليّ
قاطَعهُ هانيول بصراخ : أتيتُ لزيارَتك وشاهدتُ رِجال تشان يُهاجمون بَيتك بالرصاص والغاز السّام قلقت عَليك كثيراً ظننتُك داخل البَيت ياهيون
هيون ببرود : وما الجَديد في ذلكَ ؟
هانيول ودموعهُ نازله من عينيه : ماهذا البرود ؟ ماذا لو كُنت داخل البَيت ماذا لو مُت أنتَ أيضاً مَن سيبقى لي ؟ أخبرنييي
" عانقَه هيون ومَرر يده على شَعره "
هيون مواسياً لهانيول : سَتجتاز هذهِ المهمة أعدُك فأنا بَخير وأعلم ماذا يَحصل وبماذا يخططونَه من أجل قَتلي لذلكَ لاتَقلق بشأني لَن أتركك
هانيول : يَجب أن تَبتعد عن المَدينة ريكس ايضاً يبحثُ عنك وتشان بالطبع سَيعرف أنك لست داخَل البَيت
هيون : حَسناً أن أحتجتَ لشيئ أتصل بي فوراً ولاتطلب مني رؤيَتك لا يَجب بأن أعرضُك للخطر أنتَ ايضاً هل فَهمت أنا ذاهبٌ الأن
هانيول : الى أينَ ؟
" أبتَسم هيون وتَذكر ضَحكة ايڤ التي تَجعله يَنسى هذهِ الأمور "
هيون بأبتسامه : في مَكان أصبحُ فيه حَياً وفؤادي مُتيم.
هانيول : ماذا قُلت ؟ ماهذا المَكان أريد أن أراه
هيون بالامُبالاة : هذا ليسَ من شَأنك ... أنا ذاهب
• أرادَ هانيول مُعانقة هيون لَكنه صَده ورجع خَطوتين الى الوَراء •
هيون : الى اللقاء أيها المُنحرف
في الصَباح ..
* مينا في المَطبخ تَصنع الفطور وهيَ تغني *
أزار : اوووه ماهذا الفَطور الشَهي أريد تَجربته
مينا : أبتعدي أنهُ ليسَ لكِ
أزار : اااه لماذا ... لَمن هذا
مينا بأبتسامَه : للسائق هيون يَجب علينا تَقديره ومراعاته فهوَ يساعدنا كثيراً
أزار بأندهاش : من ؟ السائق ؟ قَبل عدة أيامٍ أستقال أثنان مِنهم بسبب قِلة أحترامك لهم ؟
مينا : لَم أحبهم لَقد كانوا عَجزه وكبار السن
أزار : وهيون ؟
تَنهدت ايڤ بملل : لأنه شابٌ وسيم
ازار بضحك : اه بالطبع
مينا : هَيا أبتعدن عَن طَريقي سأذهب لأقدم لهُ فطوره اللذيذ
هَمست ايڤ بأُذن ازار : أمل بألا يَرمي الفطور في وَجه مينا هذهِ المره
ضحكت ايڤ وازار وبَدأن بأحظار الفطور *
" هيون نائمٌ في سَيارته أمام البَيت لابساً قناعهُ الأسود يَخشى بأن تراه ايڤ وتَعرف مَن هوَ "
* طَرقت مينا نافذة السَيارة *
هيون بعيون ناعسَه : أكملي فطورك في البَيت وأنا سأوصلٌكِ بعد ذلك ،لا أريد سَيارتي تملئها رائِحة الأكل.
* بَدأت مينا بالغضب قَليلاً الى أنها فَضلت بأن تَبتسم *
مينا : لا الفطور ليسَ لي، بل أنهُ لك فأنا صَنعته من أجلكَ هيا تَفضل أنهُ لذيذ
هيون بأنزعاج فَهو يَكره الفتاة المتبَرجة : لا أريد شَهيتي تَنقطع في الصَباح
مينا : أرجوك أنهُ لذيذ صَنعتهُ لك من أعماق قَلبي
قاطع هيون كلامها وبصوتٍ عميق : قلتُ لكِ لا أريد .. عن أذنك
" أغلقَ نافذَة السَيارة في وجه مينا "
مينا بغضب وهيَ راجعة الى البَيت : لِم يعاملَني هكذا لَقد أحسنت صُنع الفطور أنهُ لذيذ وشَهي لَقد رَفضهُ ايضاً
التَقت أزار بمينا : اه يااللهي ألم يَعجبه فطوركِ ؟
مينا : أتركيني وشَأني ليسَ لي مزاجٌ لكِ ' مُزعجه