(شو هالصُّدفة الحلوة)!
حلوة بشعة جميلة قبيحة لا يُهمّ!
المهمُّ أن تُلغَى هذه الكلمةُ من قواميسنا..
يبدأُ اعتقادُ المرءِ بالعشوائيَّة واللَّاجدوى والعدميَّة من إيمانِه بأنَّ لقاءَه بشخصٍ ما في صباحٍ ما كان صُدفةً!
(ثُمَّ جِئۡتَ عَلَىٰ قَدَرࣲ یَـٰمُوسَىٰ)
الخطوةُ الأولى أن تكونَ واثقًا أنَّ مسيرَكَ إلى ذلك المكان في ذلك الزَّمان بتلك الهيئة كانَ قدرًا!
نعم كانَ مسيرًا بمحضِ إرادَتِك، وبكاملِ وعيِك، لكنَّ إرادَتك تلك كانت قَدَرًا من الله، ومشيئتك ليسَت إلَّا ضمن مشيئةِ اللَّه..
الأشخاصُ الّذين التقيتَهم.. الكلماتُ الّتي سمعتَها.. العيونُ الّتي رمَقْتَها ورمَقَتْك.. ازدحامُ الشَّوارع.. بطءُ الحافلة.. وأشياء كثيرة.. كلُّ ذلك كانَ تدبيرًا من لَدُنهُ -جلَّ في عُلاه-! ما ثمَّةَ شيءٌ كان صُدفة أبدًا..
(إِنَّا كُلَّ شَیۡءٍ خَلَقۡنَـٰهُ بِقَدَرࣲ)
بين طيَّاتِ تلك الأحداثِ والمواقف رسائلُ لك.. ألا تؤمنُ بما يُسمَّى رسائلَ القدر!
المؤمنُ الذَّكيُّ هو فقط مَن يُجيدُ قراءتها!
المؤمنُ فَطِنٌ إلى الحدِّ الّذي يفهم فيه على ربِّه من أوَّلِ إشارة.. إنَّها إشارات القدر!
المؤمنُ يُجزِئُه أقلُّ بيان..
لكن الإيمان والصُّدفة لا يجتمعان!
وقراءتك لهذا المنشور مُحالٌ أن تكونَ صدفة : ) 💚
حلوة بشعة جميلة قبيحة لا يُهمّ!
المهمُّ أن تُلغَى هذه الكلمةُ من قواميسنا..
يبدأُ اعتقادُ المرءِ بالعشوائيَّة واللَّاجدوى والعدميَّة من إيمانِه بأنَّ لقاءَه بشخصٍ ما في صباحٍ ما كان صُدفةً!
(ثُمَّ جِئۡتَ عَلَىٰ قَدَرࣲ یَـٰمُوسَىٰ)
الخطوةُ الأولى أن تكونَ واثقًا أنَّ مسيرَكَ إلى ذلك المكان في ذلك الزَّمان بتلك الهيئة كانَ قدرًا!
نعم كانَ مسيرًا بمحضِ إرادَتِك، وبكاملِ وعيِك، لكنَّ إرادَتك تلك كانت قَدَرًا من الله، ومشيئتك ليسَت إلَّا ضمن مشيئةِ اللَّه..
الأشخاصُ الّذين التقيتَهم.. الكلماتُ الّتي سمعتَها.. العيونُ الّتي رمَقْتَها ورمَقَتْك.. ازدحامُ الشَّوارع.. بطءُ الحافلة.. وأشياء كثيرة.. كلُّ ذلك كانَ تدبيرًا من لَدُنهُ -جلَّ في عُلاه-! ما ثمَّةَ شيءٌ كان صُدفة أبدًا..
(إِنَّا كُلَّ شَیۡءٍ خَلَقۡنَـٰهُ بِقَدَرࣲ)
بين طيَّاتِ تلك الأحداثِ والمواقف رسائلُ لك.. ألا تؤمنُ بما يُسمَّى رسائلَ القدر!
المؤمنُ الذَّكيُّ هو فقط مَن يُجيدُ قراءتها!
المؤمنُ فَطِنٌ إلى الحدِّ الّذي يفهم فيه على ربِّه من أوَّلِ إشارة.. إنَّها إشارات القدر!
المؤمنُ يُجزِئُه أقلُّ بيان..
لكن الإيمان والصُّدفة لا يجتمعان!
وقراءتك لهذا المنشور مُحالٌ أن تكونَ صدفة : ) 💚