قَال ابنُ تَيمِيَّة - رَحِمَهُ اللَّه - :
« إنَّ الإيجَابَ والتَّحرِيمَ والثَّوَابَ والعِقَابَ والتَّكفِيرَ والتَّفسِيقَ هُوَ إلى =
اللَّهِ ورَسُولِهِ ؛
لَيسَ لأحَدِ في هَذَا حُكمٌ !
وإنَّمَا عَلَى النَّاسِ =
إيجَابُ مَا أَوجَبَهُ اللَّهُ ورَسُولُهُ ،
وتَحرِيمُ مَا حَرَّمَهُ اللَّهُ ورَسُولُهُ ،
وتَصدِيقُ مَا أَخبَرَ اللَّهُ بِهِ ورَسُولُهُ ».
📘 [ مَجمُوعُ الفتَاوَى || ٥ / ٤٥٥ ]
« إنَّ الإيجَابَ والتَّحرِيمَ والثَّوَابَ والعِقَابَ والتَّكفِيرَ والتَّفسِيقَ هُوَ إلى =
اللَّهِ ورَسُولِهِ ؛
لَيسَ لأحَدِ في هَذَا حُكمٌ !
وإنَّمَا عَلَى النَّاسِ =
إيجَابُ مَا أَوجَبَهُ اللَّهُ ورَسُولُهُ ،
وتَحرِيمُ مَا حَرَّمَهُ اللَّهُ ورَسُولُهُ ،
وتَصدِيقُ مَا أَخبَرَ اللَّهُ بِهِ ورَسُولُهُ ».
📘 [ مَجمُوعُ الفتَاوَى || ٥ / ٤٥٥ ]