● عن أبي هريرة - رضيَ الله عنه عن النبي ﷺ أنه قال:
لا يزال يُستجاب للعبد ، ما لم يَدْعُ بِإثمٍ أو قطيعة رَحِم ، ما لم يستعجل
قيل: يا رسول الله ما الإستعجال؟ قال: يقول: قد دعوت وقد دعوت ، فلم أرَ يستجيب لي ، فيستحسر عند ذلك ويدَعُ الدعاء
📚 رواه مسلم (2735)
•• - يستحسر: اي ينقطع عن الدعاء
● قال النووي - رحمه الله:
لو تكرر الذنب مائة مَرّة أو ألف مَرّة أو أكثر ، وتاب في كل مَرّة قُبِلَت توبته وسقطت ذنوبه
📚 شرﺡ مسلم (١٧/٧٥)
لا يزال يُستجاب للعبد ، ما لم يَدْعُ بِإثمٍ أو قطيعة رَحِم ، ما لم يستعجل
قيل: يا رسول الله ما الإستعجال؟ قال: يقول: قد دعوت وقد دعوت ، فلم أرَ يستجيب لي ، فيستحسر عند ذلك ويدَعُ الدعاء
📚 رواه مسلم (2735)
•• - يستحسر: اي ينقطع عن الدعاء
● قال النووي - رحمه الله:
لو تكرر الذنب مائة مَرّة أو ألف مَرّة أو أكثر ، وتاب في كل مَرّة قُبِلَت توبته وسقطت ذنوبه
📚 شرﺡ مسلم (١٧/٧٥)