كالذي يزني أربعين مرة مثلاً، وكذلك الغيبة على رأي هي من الكبائر، فالذي يذهب إلى المجالس في أحد الدواوين، قد يرتكب هذه المعصية!..
-(يقول وهو نادم).. شرط هذا الاستغفار أن يقوله وهو نادم؛ فإن هذه الصيغة الصادقية تكفي عند الندم.
-("أستغفر الله الذي لا إله إلا هو، الحي القيوم، بديع السموات والأرض، ذا الجلال والإكرام.. وأسأله أن يتوب علي").. بعض الصيغ لها خصوصية عند الله عز وجل.
2. عنه (عليه السلام): «من قال كل يوم خمساً وعشرين مرة: اللهمّ!.. اغفر للمؤمنين والمؤمنات، والمسلمين والمسلمات: كتب الله له بعدد كل مؤمن مضى، وبعدد كل مؤمن بقي إلى يوم القيامة حسنة، ومحا عنه سيئة، ورفع له درجة».. رحمته لا حدود لها، ألا يقول تعالى في كتابه الكريم: ﴿ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاء وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ﴾؟!.. ولكن الإنسان الذي يتلفظ الاستغفار لقلقة بلسانه، ليس من المعلوم أن يُعطى الأجر العظيم!.. وبنفس الوقت لا يحتاج إلى أن يُغمى عليه أثناء الدعاء، بل هناك حالة وسطية: لا لقلقة لسان، ولا إغماء كأمير المؤمنين عندما كان يدعو في جوف الليل، فقط عليه أن يلتفت في دعائه.. وبعبارة أخرى: عليه أن يقدم طلباً!.. فالإنسان عندما يذهب إلى الوزارة، ويقدم طلباً مهماً يكون: ملتفتاً، رأسه منحنياً، شكله منكسراً، وإذا كانت قضية مهمة فإنه يبدو على وجهه الطلب.. ولهذا بعض المدراء عندما يعطيه أحدهم الطلب وهو شامخ الرأس؛ فإنه يرفض طلبه فوراً؛ لأنه غير مؤدب!..
#شبكة_السراج_في_الطريق_الى_الله
-(يقول وهو نادم).. شرط هذا الاستغفار أن يقوله وهو نادم؛ فإن هذه الصيغة الصادقية تكفي عند الندم.
-("أستغفر الله الذي لا إله إلا هو، الحي القيوم، بديع السموات والأرض، ذا الجلال والإكرام.. وأسأله أن يتوب علي").. بعض الصيغ لها خصوصية عند الله عز وجل.
2. عنه (عليه السلام): «من قال كل يوم خمساً وعشرين مرة: اللهمّ!.. اغفر للمؤمنين والمؤمنات، والمسلمين والمسلمات: كتب الله له بعدد كل مؤمن مضى، وبعدد كل مؤمن بقي إلى يوم القيامة حسنة، ومحا عنه سيئة، ورفع له درجة».. رحمته لا حدود لها، ألا يقول تعالى في كتابه الكريم: ﴿ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاء وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ﴾؟!.. ولكن الإنسان الذي يتلفظ الاستغفار لقلقة بلسانه، ليس من المعلوم أن يُعطى الأجر العظيم!.. وبنفس الوقت لا يحتاج إلى أن يُغمى عليه أثناء الدعاء، بل هناك حالة وسطية: لا لقلقة لسان، ولا إغماء كأمير المؤمنين عندما كان يدعو في جوف الليل، فقط عليه أن يلتفت في دعائه.. وبعبارة أخرى: عليه أن يقدم طلباً!.. فالإنسان عندما يذهب إلى الوزارة، ويقدم طلباً مهماً يكون: ملتفتاً، رأسه منحنياً، شكله منكسراً، وإذا كانت قضية مهمة فإنه يبدو على وجهه الطلب.. ولهذا بعض المدراء عندما يعطيه أحدهم الطلب وهو شامخ الرأس؛ فإنه يرفض طلبه فوراً؛ لأنه غير مؤدب!..
#شبكة_السراج_في_الطريق_الى_الله