على الأنقاضِ وردتنا
ووجهانا على الرملِ
إذا مرّتْ رياح الصيف
أشرعنا المناديلا
على مهلٍ.. على مهلٍ
و غبنا طيّ أغنيتينِ، كالأسرى
نعبرُ في الطريقِ
مكبّلينِ..
كأنّنا أسرى
يدي، لم أدرِ، أم يدكِ
إحتستْ وجعًا
مِنْ الأخرى؟
كأنّا عابرا دربٍ،
ككلّ الناسِ،
ووجهانا على الرملِ
إذا مرّتْ رياح الصيف
أشرعنا المناديلا
على مهلٍ.. على مهلٍ
و غبنا طيّ أغنيتينِ، كالأسرى
نعبرُ في الطريقِ
مكبّلينِ..
كأنّنا أسرى
يدي، لم أدرِ، أم يدكِ
إحتستْ وجعًا
مِنْ الأخرى؟
كأنّا عابرا دربٍ،
ككلّ الناسِ،