الثامِن عَشر مِن أغسطُس .
يَومُ الشُهب ،
لَطالما سَمِعت عَـن الشُهب وبالطَبع شُوهدت مِن قِبلي سابقاً عَـلـىٰ التلفَاز لڪِنني لَم أشهدهَا يَوماً بـ عَيني ، فِي فَجر اليــوم بَينما كُنا نَجلس تحتَ صَفاء السماء الآسِره وهُدوئِها قالَت أُختي انها لَمحت إحدى الشُهب المُضيئة فِي سَماء الثالثةِ والنصف فجراً ، كانت تُردد بأُمنيتِها طَوال الوَقت بَـعدما رأت ، ڪنٺ بالكَاد أسمَع مـا تَهمسُ به ، وأنا بعَدم تَصديقٍ أردفتُ لـھآ " هَيا لٱ أُصدق بمثِل ھـٰذا التُرهات " ، لڪِنها لَم تأبه بما قُلته وأستمرت بالقَفز هُنا وهُناك متفاجئَةً انها رأت شَيئاً نادرَ الحُدوثِ بالنسبةِ لـھآ ، حَدقتُ فِـيھا لِوهلة مَع تَفكيرٍ ڪَان يَجول فِي خاطرِي ، تُرى ماذَا تَمنت لتَكُون بـ ھـٰذهِ السَعاده ، هل سَيتحقق مـا تَمنتهُ حقاً ؟.
يَومُ الشُهب ،
لَطالما سَمِعت عَـن الشُهب وبالطَبع شُوهدت مِن قِبلي سابقاً عَـلـىٰ التلفَاز لڪِنني لَم أشهدهَا يَوماً بـ عَيني ، فِي فَجر اليــوم بَينما كُنا نَجلس تحتَ صَفاء السماء الآسِره وهُدوئِها قالَت أُختي انها لَمحت إحدى الشُهب المُضيئة فِي سَماء الثالثةِ والنصف فجراً ، كانت تُردد بأُمنيتِها طَوال الوَقت بَـعدما رأت ، ڪنٺ بالكَاد أسمَع مـا تَهمسُ به ، وأنا بعَدم تَصديقٍ أردفتُ لـھآ " هَيا لٱ أُصدق بمثِل ھـٰذا التُرهات " ، لڪِنها لَم تأبه بما قُلته وأستمرت بالقَفز هُنا وهُناك متفاجئَةً انها رأت شَيئاً نادرَ الحُدوثِ بالنسبةِ لـھآ ، حَدقتُ فِـيھا لِوهلة مَع تَفكيرٍ ڪَان يَجول فِي خاطرِي ، تُرى ماذَا تَمنت لتَكُون بـ ھـٰذهِ السَعاده ، هل سَيتحقق مـا تَمنتهُ حقاً ؟.