أتذكر للآن دفئ كَلماتِها التِي كانت تردفِها ألَي، ذاك الصوت وتِلك الذكريات حقًا كانت ادفئ مما تصِورت أشعر وكأنني أصبتُ بالبرد المَستمر حين تركت تِلك الذكريات والكلمات
وذلِك الصوت أشعر بهِواءٍ بارد يتطايَر أعلى وجنتِي أشعر بشعري الذِي يتنازل تدريجيًا أسفل اعينّي وكأنهُ يحاول أن يخفي ذلك الفيضان، تِلك المشَاعر تراودني وتلاحقِني من ذاك اليوم الذي تركتُها بَه، الجأ إلى الأرق خوفًا من تِلك الكوابيَس التي تُطاردني كَ روح أحدهم،أريد أن امسك بكتفيها واهزها وأنا قائل ابعِدي روحِك عني أنا أشتقتُ للِنوم حقًا!!.
وذلِك الصوت أشعر بهِواءٍ بارد يتطايَر أعلى وجنتِي أشعر بشعري الذِي يتنازل تدريجيًا أسفل اعينّي وكأنهُ يحاول أن يخفي ذلك الفيضان، تِلك المشَاعر تراودني وتلاحقِني من ذاك اليوم الذي تركتُها بَه، الجأ إلى الأرق خوفًا من تِلك الكوابيَس التي تُطاردني كَ روح أحدهم،أريد أن امسك بكتفيها واهزها وأنا قائل ابعِدي روحِك عني أنا أشتقتُ للِنوم حقًا!!.