وسطَ سُكونِ الصَباح
علَى ضِفافِ هَديركِ المُتطَاير
أسقُطُ كَشُعاعٍ هَارِب
أذَابهُ ألَقُ الشَمس ..
فِتنةُ الحَواسْ
و آخرُ مَواكبِ الإشتِهاءْ،
و أُولىَ لحظَاتِ اليَقِين،
و هَا أنَا بجَانبكِ
مِن ذاكَ المَكانِ المُعتَادْ
أقطفُ لكِ الحُروفْ
و إطلَالاتُ بَريقٍ فَاتنَة
مِن نَارِ لحْظِكِ .
علَى ضِفافِ هَديركِ المُتطَاير
أسقُطُ كَشُعاعٍ هَارِب
أذَابهُ ألَقُ الشَمس ..
فِتنةُ الحَواسْ
و آخرُ مَواكبِ الإشتِهاءْ،
و أُولىَ لحظَاتِ اليَقِين،
و هَا أنَا بجَانبكِ
مِن ذاكَ المَكانِ المُعتَادْ
أقطفُ لكِ الحُروفْ
و إطلَالاتُ بَريقٍ فَاتنَة
مِن نَارِ لحْظِكِ .