ربَّاه جئِتُك والأشواقُ تَحتدِمُ
وبينَ أوردتِي يَستَوطِنُ الألمُ
أتيتُ أحملُ أثوابًا مُهلهلةً
منَ الأمانيِّ لمْ يَحفلْ بِها علَمُ
أتيتُ أسْعى بآثامٍ مُعربدةٍ
لمْ يَحمنِي نسَبٌ مِنها ولا رحِمُ
أقودُ بينَ ضُلوعِي عَاشقًا ولِهًا
يَموجُ فيهِ الأسَى والحُزنُ والنَّدمُ
وبينَ أوردتِي يَستَوطِنُ الألمُ
أتيتُ أحملُ أثوابًا مُهلهلةً
منَ الأمانيِّ لمْ يَحفلْ بِها علَمُ
أتيتُ أسْعى بآثامٍ مُعربدةٍ
لمْ يَحمنِي نسَبٌ مِنها ولا رحِمُ
أقودُ بينَ ضُلوعِي عَاشقًا ولِهًا
يَموجُ فيهِ الأسَى والحُزنُ والنَّدمُ