الذين أرادوا أن يصلوا إلى مرحلة "الحرية بدون إسلام" ظنا منهم بأنه يمكن منها الوصول إلى "إسلام من خلال الحرية" غفلوا عن التفريق بين هذين النوعين من الديمقراطية، وظنوا أن الصراع الحضاري يمكن أن يُحسم بغير حروب مسعرة.. ولذلك كانت دماؤهم وحدها هي الثمن المسفوك دون النتيجة المرجوة.
https://melhamy.blogspot.com.tr/2014/10/blog-post_27.html
https://melhamy.blogspot.com.tr/2014/10/blog-post_27.html