22 يناير، 2017
أسس عبد الرحمن الداخل ملكا في الأندلس، والمُلك هو ذروة لذائذ الدنيا، فليس فوقه لذة أخرى.
ومع ذلك، كان ينشد مشتاقا لموطنه في الشام تلك الأبيات الزاخرة باللوعة والحنين، لوعة يعرفها كل غريب!
أيها الراكب الميمم أرضي .. اقرئ من بعضي السلام لبعضي
إن جسمي -كما علمتَ- بأرض .. وفؤادي وساكنيه بأرضِ
أسس عبد الرحمن الداخل ملكا في الأندلس، والمُلك هو ذروة لذائذ الدنيا، فليس فوقه لذة أخرى.
ومع ذلك، كان ينشد مشتاقا لموطنه في الشام تلك الأبيات الزاخرة باللوعة والحنين، لوعة يعرفها كل غريب!
أيها الراكب الميمم أرضي .. اقرئ من بعضي السلام لبعضي
إن جسمي -كما علمتَ- بأرض .. وفؤادي وساكنيه بأرضِ