يزورك الحزنُ مغلوباً على أمره
فمن ذا الذي يتخذ من الحطام مسكنا؟
لم تكن حياةً بالمعنى الحرفي لها بل كانت تماريناً على اساليب الموت وأجتيازها بطرقٍ ذكية
كالسير على الحبل بين شاهقين والوقوع بينهما بحذر ..!
أستفقت من غيبوبةٍ اليقظة بعد ان
تطلب الأمر مني اعواماً من الترنح ....
يداهمني الوقت
اخلع اقداري جانباً و أجري بشراهةٍ مخيفة ...
حَفظت الطرقات آثار اقدامي...
لقد كان الأجمل من بين الأعباء جميعاً بلوغي لبقعتي المباركة لقد كان
كالساعةِ الأولى بعد انتصار الثورة ...
فمن ذا الذي يتخذ من الحطام مسكنا؟
لم تكن حياةً بالمعنى الحرفي لها بل كانت تماريناً على اساليب الموت وأجتيازها بطرقٍ ذكية
كالسير على الحبل بين شاهقين والوقوع بينهما بحذر ..!
أستفقت من غيبوبةٍ اليقظة بعد ان
تطلب الأمر مني اعواماً من الترنح ....
يداهمني الوقت
اخلع اقداري جانباً و أجري بشراهةٍ مخيفة ...
حَفظت الطرقات آثار اقدامي...
لقد كان الأجمل من بين الأعباء جميعاً بلوغي لبقعتي المباركة لقد كان
كالساعةِ الأولى بعد انتصار الثورة ...