أنتَ وسِماتُكَ المُحَببة:
رفعة حاجبيكَ ونظرات عيناك الخضراء البراقتان
الرعشة اللطيفة على حافتي شفتيك
عندما تكونُ علىٰ وشك الضحك
أنتَ، ويدُكَ متشبثة بيدي
ملقيًا نظرة على القمر شبه المضيء
بينما نَتعثرُ في الشوارع الجانبية
مُسترشدين بضوء المصابيح الورقية
متوقعين مغامرة كبرىٰ
وكل جديد تذكرهُ
يأخذنا لعالم مختلف تمامًا
كيف وجدتكَ وسط هذه الفوضىٰ؟
ألا تقول دائمًا إنك سعيد بلقائي؟
يبدو أن كُلَّ مكانٍ آخر
كانَ مجرد محطة علينا أجتيازها لنصل إلىٰ هنا
أُحِبُكَ كثيرًا
جدًا
لو أن هناك شيء كهذا أبدًا .
رفعة حاجبيكَ ونظرات عيناك الخضراء البراقتان
الرعشة اللطيفة على حافتي شفتيك
عندما تكونُ علىٰ وشك الضحك
أنتَ، ويدُكَ متشبثة بيدي
ملقيًا نظرة على القمر شبه المضيء
بينما نَتعثرُ في الشوارع الجانبية
مُسترشدين بضوء المصابيح الورقية
متوقعين مغامرة كبرىٰ
وكل جديد تذكرهُ
يأخذنا لعالم مختلف تمامًا
كيف وجدتكَ وسط هذه الفوضىٰ؟
ألا تقول دائمًا إنك سعيد بلقائي؟
يبدو أن كُلَّ مكانٍ آخر
كانَ مجرد محطة علينا أجتيازها لنصل إلىٰ هنا
أُحِبُكَ كثيرًا
جدًا
لو أن هناك شيء كهذا أبدًا .