لاتقعُدنّ في الظلامِ وتشتكي فالشكوى لن تُشفيَ قلباً عليلاً متهتّكِ، أراكَ ذا قلبٍ جُرحَهُ غائِرٌ ومن يبتليكَ بالجراحِ لداءِ قلبِكَ هوَ جابرٌ
كم من رفيقٍ عليهِ تطرقُ البابا يقولُ لكَ : مالي لجُرحِكَ ياصاحبي دواء، فلا خيرٌ في شكوى تَبُثّها إلى صاحبٍ تراهُ يحملُ في قلبهِ الهمومَ جِبَالاَ، اللهُ أولى بالجميلِ وباللجوءِ فهّلا جلستَ على أعتابِ مولاكَ متذللِ، أطلبِ العونَ ممن يقول “ واستجبنا له ” ولا تطلبِ العونَ من رفيقٍ مُتَملّمِلِ
كم من رفيقٍ عليهِ تطرقُ البابا يقولُ لكَ : مالي لجُرحِكَ ياصاحبي دواء، فلا خيرٌ في شكوى تَبُثّها إلى صاحبٍ تراهُ يحملُ في قلبهِ الهمومَ جِبَالاَ، اللهُ أولى بالجميلِ وباللجوءِ فهّلا جلستَ على أعتابِ مولاكَ متذللِ، أطلبِ العونَ ممن يقول “ واستجبنا له ” ولا تطلبِ العونَ من رفيقٍ مُتَملّمِلِ