تَبتسمين فـ تخرُج صِغار العصَافير مِن بيوضها
وتستيقظُ الجنةً في بَغداد ، يعودُ دِجلة إلى صِباه ثَم يكفُّ الليل عني وتهرب الحَرب مِن النافذة .
وتستيقظُ الجنةً في بَغداد ، يعودُ دِجلة إلى صِباه ثَم يكفُّ الليل عني وتهرب الحَرب مِن النافذة .