قال الله تعالى: ((وأيوب إذ نادى ربه أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين)).
قال ابن القيم رحمه الله: جمع في هذا الدعاء بين حقيقة التوحيد؛ وإظهار الفقر والفاقة إلى ربه؛ ووجود طعم المحبة في التملق له؛ والاقرار له بصفة الرحمة؛ وأنه أرحم الراحمين؛ والتوسل إليه سبحانه؛ وشدة حاجته هو وفقره.
ومتى وجد المبتلى هذا كشفت عنه بلواه.إهـ من الفوائد ص331.
أسعد الله مساءكم بكل خير 🌙
قال ابن القيم رحمه الله: جمع في هذا الدعاء بين حقيقة التوحيد؛ وإظهار الفقر والفاقة إلى ربه؛ ووجود طعم المحبة في التملق له؛ والاقرار له بصفة الرحمة؛ وأنه أرحم الراحمين؛ والتوسل إليه سبحانه؛ وشدة حاجته هو وفقره.
ومتى وجد المبتلى هذا كشفت عنه بلواه.إهـ من الفوائد ص331.
أسعد الله مساءكم بكل خير 🌙