6 مراحل لتصنيع أي لقاح
ووفقًا لمقالة نشرها أعضاء مجموعة "أكسفورد" للقاحات مارس الماضى، فعادةً ما يكون تطوير اللقاح عبارة عن عملية من ست مراحل:
1- فهم أساسي للفيروس، سيتم دراسة الفيروس في المختبر لتحديد خصائصه الفريدة وكيفية تأثيره على الخلايا البشرية أو الحيوانية.
2- إيجاد مرشح لعمل اللقاح، بعد دراسة الفيروس ، يجب على العلماء تحديد النهج الذي يجب اتخاذه، يمكن أن يشمل ذلك أيًا من الأنواع الأربع الموضحة أعلاه، مثل عزل الفيروس الحي لإضعافه أو تعطيله، أو استخدام التسلسل الجيني للفيروس لإنشاء لقاح.
3- اختبار اللقاح في التجارب ما قبل السريرية، سيتم اختبار اللقاح على الحيوانات أولاً لتحديد كيفية استجابة البشر له ، ويمكن للباحثين تكييف اللقاح لجعله أكثر فعالية.
4-اختبار اللقاح في التجارب السريرية، يتم إجراء هذه الاختبارات على البشر ، على ثلاث مراحل:
أولاً، على عشرات من المتطوعين.
ثانيًا، على عدة مئات من "السكان المستهدفين" المعرضين لخطر الإصابة بالمرض.
ثالثًا، عدة آلاف من الناس لتحديد مدى سلامتها وفعاليتها.
ووفقًا لمقالة نشرها أعضاء مجموعة "أكسفورد" للقاحات مارس الماضى، فعادةً ما يكون تطوير اللقاح عبارة عن عملية من ست مراحل:
1- فهم أساسي للفيروس، سيتم دراسة الفيروس في المختبر لتحديد خصائصه الفريدة وكيفية تأثيره على الخلايا البشرية أو الحيوانية.
2- إيجاد مرشح لعمل اللقاح، بعد دراسة الفيروس ، يجب على العلماء تحديد النهج الذي يجب اتخاذه، يمكن أن يشمل ذلك أيًا من الأنواع الأربع الموضحة أعلاه، مثل عزل الفيروس الحي لإضعافه أو تعطيله، أو استخدام التسلسل الجيني للفيروس لإنشاء لقاح.
3- اختبار اللقاح في التجارب ما قبل السريرية، سيتم اختبار اللقاح على الحيوانات أولاً لتحديد كيفية استجابة البشر له ، ويمكن للباحثين تكييف اللقاح لجعله أكثر فعالية.
4-اختبار اللقاح في التجارب السريرية، يتم إجراء هذه الاختبارات على البشر ، على ثلاث مراحل:
أولاً، على عشرات من المتطوعين.
ثانيًا، على عدة مئات من "السكان المستهدفين" المعرضين لخطر الإصابة بالمرض.
ثالثًا، عدة آلاف من الناس لتحديد مدى سلامتها وفعاليتها.