يرفض الكثير من الآباء محاورة أبنائهم في مسائل هي من العادات ، ولا تمت بصلة للعبادات ، كذلك هم بعض المدرسين في المدارس ، لا يقبل النقاش او الإجابة عن كثير من تساؤلات التلاميذ ، ويجبرهم على قبول المعلومة كما قبلها هو من قبل ؛ فكان نتاج ذلك : مواطناً قابلاً لكل ما يملى عليه ، فاقداً للقدرة على إتخاذ القرار ، عجينة سهلة للإلتقاط والتهيئة حسب فكر ونهج الملتقط ، او صورة طبق الأصل من أب لا يناقش أو يقبل النقاش فيما تلقاه .
- عبدالله عطيف | قطرات قلم على شاطئ البركان
#jumana
- عبدالله عطيف | قطرات قلم على شاطئ البركان
#jumana