حذار . . .أن تملّ من الصبر، لو شاء الله لحقّقَ لك مُرادك في طرفة عين ، هو لا تخفى عليه دموع رجائك ، ولا زفرات همّك ، هو لا يعجزه اصلاح حالك وذاتك ... لكنه يحب السائلين بإلحاح : {اني جزيتهم اليوم بما صبروا}💜
لم يقل : بما صلوا، بما صاموا، أو بما تصدقوا ... بل "بما صبروا" لأن الصبر عبادة تؤديها وأنت تنزف وجعاً.
💜🔗
—