كان لي صديق، وكنت أشجّعه على العمل، ولكنّه لم يكن يفعل شيئاً. فقلت له ذات يوم: إذا لم تنفعك كلمات التشجيع، فأنت بحاجة إلى بارودة تفجر طاقاتك. قال: هل تعني حقاً رصاصة قاتلة؟! قلت: بل أعني كارثة محقّقة، أو أزمة تعصرك عصراً فتمزّعك، ثم تعيد تركيبك من جديد!