وجُودك يُعني لي الكَثِير، أيْنمَا غِبتُ اِشْتَاقَ لرؤيَاك أو مشَاهدة حدِيثَك مِعَى أو سَمَاع صَوْتك، لمّ انسَي أَنَّك قُمت بِتَغَيُّر ذاتي لِلْأَفْضَلِ بِدُون ان تَشْعُر، كَأَنَّك خَلِيط مِن أَلْوَان رائعة سَقَطَتْ على لَوْحه سَوْدَاء وبالتشبِيه الأدق علَى حيَاه شَخْصِي البَاهِتَة؛ ها انَا اُضِيئ مِن جَدِيدّ بِك ولكّ، أمْنحّتنِي الثِقَه بالنَفسّ مِن جَديِد، فِى النِهاَية أحِبُ انْ اقُول انَك اثّمنْ أشْيائي بمعّنَى القَولّ .
لـِ شـهّـد أيْـمَـن .
لـِ شـهّـد أيْـمَـن .