{بيدك الخير إنك على كل شيءٍ قدير}
آيةٌ.. أغلقت بابًا وفتحت بابًا..
فالباب الذي أغلقته=بابُ الطمع والتعلق بغير الله تعالى لأنه هو الذي "بيده الخير" دون ما سواه ..
والباب الذي فتحته على مصراعيه=بابُ الأملِ في كمال قدرة الله على تحقيق المرغوب ودفع المرهوب؛ لأنه " على كل شيء قدير"!
فما أبلغها من آيةٍ جَمَعت عروق الأملِ من أقطاره.
آيةٌ.. أغلقت بابًا وفتحت بابًا..
فالباب الذي أغلقته=بابُ الطمع والتعلق بغير الله تعالى لأنه هو الذي "بيده الخير" دون ما سواه ..
والباب الذي فتحته على مصراعيه=بابُ الأملِ في كمال قدرة الله على تحقيق المرغوب ودفع المرهوب؛ لأنه " على كل شيء قدير"!
فما أبلغها من آيةٍ جَمَعت عروق الأملِ من أقطاره.