ضَيعتِني؟ خَل الضيَاع اللِي بغِيتَه يفِيدِك احَتجِت لِي؟ مَا عَاد لِك عِندي مَكان بِالأمسَ كَان الفَرح يصَنع قصِيدِك واليُوم مَا عَاد لِك عِندي قصِيد ولا كيَان..
يا غَايبٍ عنِي وِشهَو جدِيدِك؟ اشتَقت لِي مِحتاجلِي
ولهَان؟ لا ترتِجينِي هَسه إنِي مَا أريِدك.
لِك بعَد هاي التَعب جَاي إلي زعَلان التَعب مَا هُو عِذر لِأجل أستعِيدك كَم لِي وأنا أعَاني مِن الحِرمَان تَالِي الصبِر أحيَان يَلوي لِك إيدَك كَافي صَبر يَا عِيني خَنجرِب الحِرمَان أظَنه أحسَن مِن احتِياجِي لِعدِيدك وأظَنه أقربَ مِن صدِيق للإنسَان