الطريق إلى الجَنَّةِ ?


Гео и язык канала: не указан, не указан
Категория: не указана


ننشر ما يحتاجه المسلم من علم ورقائق مبسطة تساعده على القرب من الله

Связанные каналы

Гео и язык канала
не указан, не указан
Категория
не указана
Статистика
Фильтр публикаций


Видео недоступно для предпросмотра
Смотреть в Telegram


Видео недоступно для предпросмотра
Смотреть в Telegram


Видео недоступно для предпросмотра
Смотреть в Telegram


Видео недоступно для предпросмотра
Смотреть в Telegram


•┈┈••✦🍃🌸🍃✦••┈┈•


#أحذَف كلمة مستحيل من قاموس حياتك...ف أنت #تستطيع و قادر على تحقيق كل ما #تريد و لا تنسئ أنك أعظَم #مخلوقات الله،فقط فوض أمَرك الئ #الله



•┈┈••✦🍃🌸🍃✦••┈┈•


يقول د. راتب النابلسي

📌إمرأة قالت لضرتها التي لا تنجب
🚩موتي غيظاً
🚩في بطني جنين
🚩وعلى يدي طفل
🚩وأمامي ولد،

⭕ من يصدق أن هؤلاء الأولاد الثلاثة ماتوا تباعاً ،
👌 وأن التي لا تنجب رزقها الله خمسة أطفال ذكور ؟

👌الله جبار ‼

📌هناك أخت ساكنة عند أخيها،
🚩الأخ كان يبالغ في إذلال أخته، وهي كبيرة
في السن
🚩ولا يظهر لها أي مودة ولا احترام
🚩لدرجة أنه مرة ركلها بقدمه أمام زوجته
لتأتي له بكأس ماء

⭕ ذهب إلى سفر ،
👌صار له حادث سير
👌فقطعت رجله التي ركل بها أخته من أعلى الفخذ.

📌حدثني أخ بالقلعة أثناء إعدام قاتل ،
🚩فقال ؛ قبل إعدام هذا القاتل
🚩قال لي: قبل أن أشنق سأروي لك قصتي
🚩أنا لم أقتل هذا الذي اتهمت بقتله!
🚩 و لكني قتلت إنساناً منذ ثلاثين سنة!،
🚩كنت رئيس مخفر أودعوا عندي إنسانا حكم
عليه بالإعدام فهرب
🚩فأحضرت بدوياً ووضعته مكانه، وفي اليوم
الثاني أعدم، .

🔴 ✋ إياكم أن يظلم بعضكم بعضاً،
👈قد يظلم الزوج زوجته،
👈وقد تظلم الزوجة زوجها
👈،وقد يظلم الأخ أخاه،
👈وقد يظلم الشريك شريكه،
👈وقد يظلم الجار جاره،

👌الله بالمرصاد
👌قبل أن تظلم،
👌قبل أن تأخذ ما ليس لك،
👌قبل أن تلصق تهمة بإنسان بريء،
👌قبل أن تستغل قوتك فتسحق من تحتك،
👌قبل أن تستغل مكانتك فتغطي على من قدم
لك خدمة

👌تذكر أن الظلم ظلمات،
👌الذي يظلم إنساناً،
👌ويتجاهل وجود الله،
👌أحمق

💢 " اتقوا دعوة المظلوم ولو كان كافراً فإنَّهَا لَيْسَ بَيْنَهَا وَبَينَ اللهِ حِجَابٌ " [ متفق عليه ]

🔴 دَعْوَةُ المظلوم كالرصاصة القوية
🔴 تُسافر في سماء الأيام بقوة
🔴 لتستقر في أغلى ما يملك الظالم .

🔵 ما من ذنب أسرع
🔵 إلى تعجيل نقمة وتبديل نعمة
🔵 من الظلم والبغي على الناس بغير الحق

⚫ طالب جامعي كاتب في تويتر⚫:

🚩اليوم في القاعة دخل علينا طالب جديد للتو سجل المادة والغريب إنه كان لابس جوتي (بوت) -أكرمكم الله-
🚩وفي نص المحاضره سأل الدكتور سؤال وجاوبه صاحبنا أبو البوت وكانت إجابته غلط 🚩الدكتور تنرفز من الإجابة وقال للطالب:
"أنا من شفتك لابس البوت في عز الصيف وأنا غاسل يدي منك"
🚩القاعة كلها قامت تضحك على الطالب
🚩قام الطالب بكل ثقة وقال:
🚩"الله أنعم عليكم بأشياء كثيرة لكن أخذ منكم زينة العقل"
🚩الطلاب كلهم وقفو ضحكهم بإندهاش،
🚩والدكتور زاد عصبية وقبل مايتخذ الدكتور إجراء بحق الطالب
🚩قام الطالب من على الكرسي ورفع ثوبه وإذ برجليه الاثنتين بلاستك والبوت هو الجزمة الوحيده التي تستوعب حجم الرجلين الإصطناعيتين
🚩الدكتور ظل مبهور لمدة دقيقتين وألغى
المحاضرة وعيونه ممتلئة دموع
🚩لا تستحقر من أمامك مهما كانت الأسباب

✋ كفانا استهزاء بالآخرين وتعليقاً عليهم انظروا إلى أنفسكم فقط
👌أسوأ ما يحصل منا إننا حين نرى سلبية في أحدهم نُخبر كل من حوله ولا نخبره بها .!
👌نحن نجيد التحدث عن بعضنا، لا مع بعضنا !
👌أعجبتني عبارة مكتوبة في أحد الفنادق :
"إن أرضيناك فتحدث عنا، وإن لم نرضك فتحدث إلينا"
👌*فلنطبقها لتنتهي الغيبة بيننا*

🔴🔴🔴
👌اللسان ليس له عظام لكنه يقتل [ أمم ]
👌والحياه ما هي إلا قصة قصيرة !!
( من تراب . على تراب . إلى تراب )
( ثم حساب . فثواب . أو عقاب )

👌فعش حياتك لله - تكن أسعد خلق


*☆● بسم الله الرحمن الرحيم ●☆*


🌹🌹الأسرة السعيدة



*🔆 مهارات زوجية🔅*

*أيها الزوج..*
*💥 لماذا الانتقاد؟؟*


*💔يعتبر الانتقاد أقصر الطرق التي..*
• تكسر القلب
• وتجرح المشاعر
• وتميت الحب
• وتهدم الثقة

وهو ما قد يبني حاجزاً نفسياً
بين الزوج والزوجة.

*🚫مما ما يجعلها تعزف عن بذل أي مجهود أو أي محاولة لإرضاء الزوج*
 الذي لن يجد أبدا ما يرضيه
مهما فعلت من أجله.

*من الأزواج من يكثر انتقاد الزوجة ولومها إذا هي أخطأت أي خطأ*
*وينتقدها في كل صغيرة وكبيرة ؛*
◇ فتراه ينتقد الطعام الذي تعدّه،
◇ ويعاقبها إذا بكى أولاده الصغار،
أو كثر عبثهم،
◇ ويبالغ في تأنيبها إذا نسيت
أو قصّرت في أي شأن من شؤونه.

*❎ وأسوأ من ذلك انتقادها أمام الآخرين حتى المقربين،*
فهذا يجرح مشاعرها ومن الصعب
أن تنسى مثل هذا النقد.

*❌وأقبح ما في ذلك أن يعنّفها وينتقدها فيما لا قدرة لها عليه،*
كأن يلومها إذا كانت لا تُنجب، أو لا تُنجب إلا بنات وحسب. *فيجمع بذلك بين ألمها في نفسها وبين إساءته البالغة بعباراته القاتلة.*

*🍀الزوج العاقل الكريم لا يعاتب زوجته عند أدنى هفوة ولا يؤاخذها بأول زلة*
 بل يلتمس لها المعاذير ويحملها على أحسن المحامل

*إن الزوجة إذا وجدت ذلك من زوجها:*
☆ ستسعد
☆ وتشعر بالنشاط،
☆ والاندفاع والإخلاص لخدمته
☆ والمسارعة إلى مراضيه.

*فما أحسن أن يتغاضى المرء ويتغافل؛ فذلك من دلائل سموّ النفس وجميل الخلق وعلو المنزلة،*

💫

*✍










💭دعوة للتغيير


🕵‍♂💔🕵‍♂💔🕵‍♂💔🕵‍♂💔
إلى المتذمرين من أوامر ءابائهم

لم يَعُد الابن يطيق العيش في منزل والده، وذلك بسبب النِقَّة و"التذمر" المستمر من والده.
يا وَلَد "أنت غادرت الغرفة دون إطفاء المروحة"
"التلفزيون شَغَّال في الغرفة ولا يوجد أحد...... أطفئه"
"أعِدْ القلم إلى مكانه؛ لقد سقط "
الأبنُ لم يعجبه تذمر والده من هذه الأشياء الطفيفة.
كان عليه أن يتحمل هذه الأشياء حتى يوم أمس فقط لأنه يعيش معهم في نفس المنزل.
لكن اليوم، سيذهب لحضور مقابلة شخصية من أجل العمل.
لذلك قال في نفسه "بمجرد أن أحصل على الوظيفة، فيجب أن أغادر هذه المدينة، لن يكون هناك أي إزعاج من والدي ".
وبينما كان على وشك المغادرة لحضور المقابلة الشخصية، نصحه الأب قائلاً:
"أجب على الأسئلة التي تُطْرَح عليك دون أي تردد. حتى إذا كنت لا تعرف الإجابة، قُلْ ذلك بثقة "
وقام بإعطائه نقوداً أكثر مما يحتاج إليه فعلاً لحضور المقابلة.
وصل الأبن إلى مركز المقابلة.
لاحظ أنه لا يوجد حراسُ أمن عند البوابة. وعلى الرغم من أن الباب كان مفتوحاً، لاحظ أن المزلاج كان بارزاً وغالباً ما يصيب الأشخاص الذين يدخلون من الباب. فقام بإعادة المزلاج إلى وضعه الطبيعي، وأغلق الباب ودخل المكتب.
على جانبي الممر، رأى نباتات ذات زهور جميلة. إلا إن البستاني ترك الماء يتدفق من الانبوب ولم يكن من الممكن رؤيته في أي مكان. كان الماء يطفح على الطريق. فقام برفع الانبوب ووضعه بالقرب من أحد النباتات واستمر في السير.
لم يكن هناك أحد في الاستقبال. ومع ذلك، كان هناك إشعار يقول ان المقابلة في الطابق الأول. فصعد الدَرَج ببطء.
كان النور المُضَاء من الليلة الماضية لا يزال يضيء عند الساعة العاشرة صباحاً. لقد تذكر عتاب أبيه، "لماذا غادرت الغرفة دون إطفاء الأنوار؟"، واعْتَقَدَ أنه لا يزال يسمع ذلك الصوت الآن. فعلى الرغم من شعوره بالضيق من هذه الذكرى، إلا أنه بحث عن المفتاح الكهربائي (السويتش) وأطفأ النور.
في قاعة كبيرة بالطابق العلوي رأى العديد من المتقدمين للوظيفة يجلسون في انتظار دورهم. تأمل عدد الأشخاص وتساءل عما إذا كان لديه أي فرصة للحصول على الوظيفة.
دخل القاعة ببعض الخوف ووَطِئ لوحة "الترحيب" الموضوعة بالقرب من الباب. لاحظ أن اللوحة كانت مقلوبة. فاستعدلها ببعض السخط، الطبع غَلَب التَّطَبُّع.
ورأى أنه في صفوف قليلة في الأمام كان هناك الكثير من الأشخاص ينتظرون دورهم، بينما كانت الصفوف الخلفية فارغة، كما رأى عدداً من المراوح شغالة في تلك الصفوف من المقاعد.
سمع صوت والده مرة أخرى، "لماذا المراوح شغالة في الغرفة التي لا يوجد فيها أحد؟" قام بإطفاء المراوح التي لم تكن هناك حاجة إليها وجلس على أحد الكراسي الفارغة.
كان يرى العديد من الأشخاص يدخلون إلى غرفة المقابلة ويغادرون على الفور من باب آخر. وبالتالي لم يكن هناك أي طريقة يمكن بها تخمين ما تم طرحه في المقابلة.
عندما جاء دوره، ذهب ووقف أمام الشخص الذي يُجري المقابلة بشيء من الخوف والقلق.
أخذ المسؤول الشهادات منه وبدون النظر إليها سأله: "متى يمكنك بدء العمل؟"
تساءل في نفسه، "هل هذا سؤال خداعي يتم طرحه في المقابلة، أم هذه دلالة على أنني قد مُنِحْتُ هذه الوظيفة؟" لقد كان مرتبكاً.
"فِيْمَ تفكر؟" سأله المسؤول، "لم نطرح أي سؤال على أي شخص هنا".
فإننا ندرك أنه من خلال طرح بعض الأسئلة لن نتمكن من تقييم مهارات أي شخص. لذلك كان اختبارنا هو تقييم تَصَرُّف الشخص.
صممنا اختبارات معينة على أساس سلوك المتقدمين للوظيفة وراقبنا الجميع من خلال كاميرات المراقبة.
وأضاف المسؤول قائلاً: "لم يفعل أي شخص جاء اليوم أي شيء لضبط مزلاج الباب، أو أنبوب المياه، أو لوحة الترحيب، أو المراوح أو الأنوار. كُنْتَ أنت الوحيد الذي فعل ذلك. فهذا هو السبب الذي جعلنا نقرر اختيارك للحصول على الوظيفة".
اعتاد دائماً أن يغضب من انضباط وتنبيه والده. إلا إنه أدرك الآن أن الانضباط فقط هو الذي منحه هذه الوظيفة. لذلك زَالَ سخطه وغضبه على والده تماماً.
وقرر أنه سَيُحْضِر والِدَه إلى مكان عمله، وغادر إلى المنزل بسعادةٍ ما بعدها سعادة.
فعلينا أن نُدْرِك يا أبنائي وبناتي أن كل ما يقوله لنا والدينا هو من أجل مصلحتنا وبهدف منحنا مستقبلاً مشرقاً.


اتمنا ان نقرأ ونطبق


اف المرض والوحده يارب، خائفٌ يارب.

#

"قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكًا لَّا يَنبَغِي لِأَحَدٍ مِّن بَعْدِي"

أنا يارب أريد شيئًا من الدنيا لا يناله أحدٌ بعدي، يا الله! نبيٌّ يوحى إليه يسأل الله شيئًا يكون لنفسه وحده!
إنها البشرية في أجلى صراحتها ومكاشفتها، وما يضره ذلك وهو يكلم الله بما لا يخفى عليه أصلًا؟!

#

"رَبِّ ابْنِ لِي عِندَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِن فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ"؛

هذا دعاءٌ نسائيٌّ بامتيازٍ؛
فإن سؤال النجاة من فرعون يجب أن يتقدم على سؤال بيتٍ في الجنة؛
لكن المرأة هي المرأة، وإن كانت من اولياء الله الصالحين
كامرأة فرعون،

إنها تفتقد "البيت" في الدنيا وإن كانت تعيش في قصرٍ، ف"البيت" يعني السكن والأمان والموده والرحمه وهذا ما لم تجده في قصر فرعون الجبار
، فاللهم "البيت" قبل النجاة من فرعون،
ثم إنها لم تشعر مع فرعون بمعنى "الزوج"
لم تجد الدفء والعطف والسكن، فقالت: "عِندَكَ" قبل أن تقول: "بَيْتًا"
"عِندَكَ" حيث الانس بالله والسعاده ، فلم تشعر يوما في قصر فرعون بأُنس ولا بسعاده


#

"قَالَ إِنَّمَآ أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ وَأَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ"
ما أنتم؟ أنا لا أشكو إليكم بل أشكوكم، أبث ربي كل شيءٍ مني، لا يعلم أحدٌ منكم علمَه عني، وأنا بالله عليمٌ ما لا تعلمون، ذروني وربي.

قال صلى الله عليه وسلم:
*"ليسأل أحدُكم ربَّه حاجته؛ حتى يسأله الملح، وحتى يسأله شِسْع نعله إذا انقطع"*


👑تأملوها


تستحق القراءة والتطبيق


———————-


طويل لكن ربما يفيد :
——————-

يا كل ذوي الآمال والآلام في العالمين؛ حدِّثوا اللهَ أخبارَكم.

ما ستقرءون ليس دعاءً كالذي ندعو الله به إذا دعونا.

هؤلاء لا يكلمون الله كما نفعل

هذه أحاديث تامةٌ مع الله،
هؤلاء قومٌ يكلمون الله بكل شيءٍ، يناجونه بكل حاجاتهم، يشكون إليه كل فاقاتهم، يبثونه آمالهم وآلامهم وما بينهما، يقولون في حضرته بما لا يقولونه به بين يدي أحدٍ.

تأمل قول الخليل عليه السلام :

"رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَىٰ"؛

هل سألت الله يومًا شيئًا يطمئن به قلبك في أمرٍ عقديٍّ، أو حكمٍ شرعيٍّ، أو معنىً ربانيٍّ أو إنسانيٍّ أو ماديٍّ، أو قدرٍ لا تظهر لك حكمته، أو داءٍ في نفسك أو حسِّك لا تعرف له كُنهًا أو دواءً؟

#وتأمل قول ام مريم عليها السلام :

"رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا"؛

لا تقول: نذرت لك ولدي؛
بل "مَا فِي بَطْنِي"؛ بطني الذي أنت بما فيه عليمٌ، نوعِه وحالِه ومآلِه، بطني الذي به أملي وألمي، نذرته عتيقًا من كل ما سواك.

"رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَآ أُنثَىٰ"؛
أيُّنا يحدث الله قبل كل أحدٍ بما حصل له من الخير؟ وهو يعلم أن الله الذي فعل كل شيءٍ.

"وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ"؛

هل تنعَّمت روحك بهذه اللذة مع الله يومًا؟ أن تقول: رب إني قائلٌ كذا، فاعلٌ كذا، تاركٌ كذا


#وتأمل قول موسي عليه السلام :

"قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ"؛

لقد وصلتني بالكلام يارب؛ فهل تضاعف الغوث وتبسط في الرضا فأراك؟
أنا أسألك رؤيتك يارب!
عبدٌ يغتنم ساعة فيضٍ ما له من نفادٍ وعطاءٍ بغير حسابٍ، فيرجو من الله المزيد


# وهذا قول نوح عليه السلام :

"وَنَادَىٰ نُوحٌ رَّبَّهُ فَقَالَ رَبِّ إِنَّ ابْنِي مِنْ أَهْلِي"؛

أوَلا يعلم الله أن ابنه من أهله؟ أوَلا يعلم نوحٌ أن أهله هم المؤمنون؟ ومع ذلك غلبته أبوته فوجد شيئًا في نفسه فكلم الله، ومن أولى من الله بحديث نفسي؟

#ويوسف عليه السلام :

"قَالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ وَإِلَّا تَصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُنَّ أَصْبُ إِلَيْهِنَّ وَأَكُن مِّنَ الْجَاهِلِينَ"؛

هذه ضراعةٌ عجبٌ! إنها صورة تفويضٍ تامٍّ من عبدٍ إلى سيده، يارب هأنذا أضع بين يديك -في فتنتي- كل ما أحس في نفسي من معاناه ودفع لبشريتي فانقذني يا ربي ربي

# وموسي عليه السلام :

"قَالَ رَبِّ إِنِّي لَآ أَمْلِكُ إِلَّا نَفْسِي وَأَخِي"؛

كثيرًا ما نكون كذلك في شدائد الحياة، لا يبقى لك في محنةٍ إلا نفسك وسببٌ من الأسباب، الفرق بيننا وبين نبي الله موسى -عليه السلام- أننا -وقتئذٍ- نشكو الله إلى الناس فنقول :
(الذين فقدناهم والذين خذلونا)!
أما هو فشكى حاله والناس إلى الله؛ أنِ افعل كذا لي يارب.

# وزكريا

"قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا"

هذه شكوى عبدٍ إلى ربه فيما ضعُف من جسِّمه؛
كيف تقول أنت فيما ضعُف من قلبك ؟
كأني بك -الآن- وقد فقهت كيف تكلَّم الله تقول: رب وهن قلبي، وهن عزمي، وهنت أسبابي؛ فأسندني إلى قوتك.

# وموسي عليه السلام :

"قَالَ هِيَ عَصَايَ أَتَوَكَّأُ عَلَيْهَا وَأَهُشُّ بِهَا عَلَى غَنَمِي وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَى"

إن الله لم يسألك عن ذلك كله يا موسى؛ بل سألك: "وَمَا تِلْكَ بِيَمِينِكَ يَا مُوسَىٰ"، فجوابك الأوحد "هِيَ عَصَايَ"،
ثم يقول موسي :
"وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَى"،
لعل الله أن يقول له: وما مآربك الأخرى فيها؟
إنها ساعة وصال ذي الجلال -تبارك وتعالي - فلا يليق بها غير مد الكلام وبسط وفتح الامور

# اما زكريا عليه السلام فتأمل دعائه :

"وَزَكَرِيَّآ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا"؛

هذا نبيٌّ موصولٌ بالسماء يشكو إلى الله وحدته!
كم كنت فردًا -يا مسكين- فلم تناج الله بغربتك!
كأني
بالمجاهد الآن يقول: رب لا تذرني في ثغري فردًا فيُمدَّه الله، وبالأعزب يقول: رب لا تذرني في نفسي فردًا فيزوجه الله، وبالعقيم يقول: رب لا تذرني فردًا فيرزقه الله،


# وموسي عليه السلام :

"قَالَ رَبِّ بِمَآ أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ"

قد أحدثت لي يارب ما أحب؛ فلا أكون عونًا لغيرك على ما تكره.

#

"فَسَقَى لَهُمَا ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى الظِّلِّ فَقَالَ رَبِّ إِنِّي لِمَآ أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ"

تعرفون الشيء الذي نسميه بعاميتنا المصرية "التمحيك"؟ هذا الذي يفعله موسي صلى الله عليه وسلم مع ربه ولله المثل الأعلى ٠٠٠٠٠إنه فعل -الساعة- شيئًا يحبه الله؛ فما عليه أن يتعرض لله بسؤاله شيئًا يحبه هو؟ وكان له ما سأل.

#

"قَالَ رَبِّ إِنِّي قَتَلْتُ مِنْهُمْ نَفْسًا فَأَخَافُ أَن يَقْتُلُونِ"

لقد فعلت كذا وكذا وخائفٌ يارب، أيها الخائفون؛ حدثوا الله بخوفكم، أخاف الفقر يارب، أخاف عدوّي يارب، أخ




🌷نسمة الصباح🌷

*{ فضل المعوذات }*

عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ -رَضِيَ الله عَنهُ- قالَ: قالَ رَسُولُ الله -ﷺ-: *"ألَمْ تَرَ آيَاتٍ أُنْزِلَتِ اللَّيْلَةَ لَمْ يُرَ مِثْلُهُنَّ قَطُّ؟ قُلْ أعُوذُ بِرَبِّ الفَلَقِ وَقُلْ أعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ".*
[أخرجه مسلم].

وعَنْ عَائِشَةَ -رَضِيَ الله عَنْهَا- أَنَّ رَسُولَ الله -ﷺ- *كَانَ إِذَا اشْتَكَى يَقْرَأُ عَلَى نَفْسِهِ بِالمُعَوِّذَاتِ وَيَنْفُثُ، فَلَمَّا اشْتَدَّ وَجَعُهُ كُنْتُ أَقْرَأُ عَلَيْهِ، وَأَمْسَحُ بِيَدِهِ رَجَاءَ بَرَكَتِهَا.*
[متفق عليه].
 
وَعَنْها -رَضِيَ الله عَنْهَا- أَنَّ النَّبِيَّ -ﷺ- *كَانَ إِذَا أَوَى إِلَى فِرَاشِهِ كُلَّ لَيْلَةٍ، جَمَعَ كَفَّيْهِ ثُمَّ نَفَثَ فِيهِمَا، فَقَرَأَ فِيهِمَا: (قُلْ هُوَ الله أَحَدٌ)، و (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ)، و (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ)، ثُمَّ يَمْسَحُ بِهِمَا مَا اسْتَطَاعَ مِنْ جَسَدِهِ، يَبْدَأُ بِهِمَا عَلَى رَأْسِهِ وَوَجْهِهِ، وَمَا أَقْبَلَ مِنْ جَسَدِهِ، يَفْعَلُ ذَلِكَ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ".*
[أخرجه البخاري].
------------------------------------
_اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا، ونور صدورنا، وجلاء أحزاننا، وذهاب همومنا وغمومنا. اللهم ذكرنا منه ما نسينا، وعلمنا منه ما جهلنا، وارزقنا تلاوته والعمل به آناء الليل وأطراف النهار على الوجه الذي يرضيك عنا._


أنتِ “ رائع ”
كلمة قد تجعل شخصاً عادياً يسير كالملك بين حشد من العظماء..

أنت ” غبي”
كلمة قد تكسر همة طفل نبيه وتقفل أبواب عقله عن الاستيعاب ..

أنت “ ساذج ”
كلمة قد تحول إنسان طيب القلب إلى إنسان شرس يقسو حتى يغسل كل سمات الطيبة من شخصه ..

أنت ” قادر ”
كلمة قد تحرض معوق على كسر حدود الإعاقة بما يعجز عنه أصحاء البدن..

” كلمة ” واحدة أو ” كلمات “
عديدة قد تشكل فارقاً كبيراً !

فاحرص على انتقآءَ كلمآتك َفالإنسان الأنيق في تعامله وحديثـه : يقتحـم أعماق كل من يقابله ... ويحظى بإحترام الجميع بطريقته .. كن بسيطاً تكن أجمل !


يقول د . مصطفى محمود :
سألت نفسي عن أسعد لحظة عشتها .. ؟؟

مـر بخاطري شريط طويل من المَشاهِد ..
لحظة رأيت أول قصة تُنشر لي، ولحظة تخرجت من كلية الطب، ولحظة حصلت على جائزة الدولة في الأدب ..
ونشوة الحــب الأول والسفـر الأول والخروج إلى العالَم الكبير متجوِلًا بين ربوع غابات إفريقيا العذراء، وطائراً إلى ألمانيا وإيطاليا والنمسا وسويسرا وإنجلترا وفرنسا وأمريكا ..
ولحظت قبضت أول ألف جنيه .. ولحظة وضعت أول لبنة في المركز الإسلامي بالدقي ..

استعرضت كل هذه المَشاهد وقلت في سِري .. لا .. ليست هذه .. بل هي لحظة أخرى...

.. ذات مساء من عشرين عامًا
سجَدتُ لله سجدة فشعرت أن كل شيء في بدني يسجد ..
عظامي تسجد
.. أحشائي تسجد
.. عقلي يسجد
.. ضميري يسجد
.. روحي تسجد
..
حينها سَكَت داخلي القلق ، وكَفَّ الاحتجاج ، ورأيت الحكمة في الابتلاء فارتضيته ،
ورأيت كل فعل الله خير ،
وكل تصريفه عدل ،
وكل قضائه رحمة ،
وكل بلائه حب ..

لحظتها أحسست وأنا أسجد أني أعود إلى وطني الحقيقي
الذي جئت منه
.. أدركت هويّتي وانتسابي

وعرفت مَن أنا
.. وأنه لا أنا
.. بل هو
.. ولا غيره ..

انتهى الكِبر
وتبخر العِناد
وسَكَن التمرد
وانجابت غشاوات الظلمة
وكأنما كنت أختنق تحت الماء
ثم أخرجت رأسي فجأة من اللُجّة لأرى النور
وأشاهد الدنيا وآخذ شهيقًا عميقًا وأتنفس بحرية وانطلاق .. وأي حرية .. وأي انطلاق ..
يا إلهي .. لكأنما كنت مبعَدًا منفيّاً .. مطرودًا .. أو سجينًا مكبلًا .. معتقلًا في الأصفاد ثم فُكَ سجني .. وكأنما كنت أدور كالدابة على عينيها حجاب ، ثم رُفِع الحجاب عنها فأبصرت .

نعم .. لحظتها فقط تحررت .

نعم .. تلك كانت الحرية الحقّة
.. حينما بلغت غاية العبودية لله
.. وفككت عن يديَّ القيود التي تقيدني بالدنيا وآلهتها المزَيفة .. المال والمجد والشهرة والجاه والسلطة واللذة و الغَلَبة والقوة ..

وشعرت أني لم أعد محتاجًا لأحد ولا لشيء لأني أصبحت في كنَف مَلِك الملوك الذي يملك كل شيء .

كنت كفَرخْ الطَير الذي عاد إلى حضن أمه .

ولقد عرفت آنذاك
أن تلك هي السعادة الحقّة
.. وتلك هي جنة الأرض
.. التي لا يساويها أي كسب مادي أو معنوي .

يقول الله لنبيه عليه الصلاة والسلام ..
{واسجد واقترب}
وما كل ساجدٍ بمقترِب إلا إذا خلع النعلين .. فألقى بالدنيا وراءه ثم ألقى بنفسه خلفها .. ودخل مسَلِّم القلب .. عريان المشاعر .. خاشع الفؤاد .. ساجد الأعضاء ..
حينئذٍ يكون القرب .. وتكون السجدة .

ولَكَم أتمنى أن اعاوِد تلك السجدة ... أو تعاودني تلك السجدة ..

ويتفضَل عليَّ الله بالقرب، ويأذن لي بالعبادة حق العبادة .. وأقول في نفسي أحيانًا .. لعلّي لم أعد أخلَع النعلين كما يجب وكما يليق بجلال المقام الأسمَى ..

ولعل الدنيا عادت فأخذتني في دوامتها، وعاد الحجاب فانسدَل على العينين، وعادت البشرية فناءت بثقلها وكثافتها على النفس الكليلة ..

ولكني لا أكُف عن الأمل ..
وأسأل الله أن يشفع الأمل بالعمل ..
.. سبحانه وَسِعَتْ رحمته كل شيء .

اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه فى قلوبنا . وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان واجعلنا من الراشدين فضلا ونعمة منك يارحمن يارحيم .. آمين ..





Показано 20 последних публикаций.

1 720

подписчиков
Статистика канала