وَلَقَدْ عَفوتُ عن المُسِيءِ لأنَّنِي
بالرُّغمِ مِن عُمقِ الأسىٰ لا أحقدُ
لـكِنَّ أيَّـام الوِدادِ قَـدِ انتَـهَت
فِينا وَبَعضُ الـودِّ لا يتجدَدُ
بالرُّغمِ مِن عُمقِ الأسىٰ لا أحقدُ
لـكِنَّ أيَّـام الوِدادِ قَـدِ انتَـهَت
فِينا وَبَعضُ الـودِّ لا يتجدَدُ