يَا سَاكِنًا فِي فُؤَادِي وَهُوَ يُحرِقُهُ
وَلَيْسَ قَلْبِي بِراضٍ غَيرِهُ سَكَنا
يَا قَاتِلي عامِدًا لَوْ قِيلَ هَلْ أَحَدٌ
يُحِبُّ قَاتِلَهُ عَمداً لَقُلتُ أَنَا.
وَلَيْسَ قَلْبِي بِراضٍ غَيرِهُ سَكَنا
يَا قَاتِلي عامِدًا لَوْ قِيلَ هَلْ أَحَدٌ
يُحِبُّ قَاتِلَهُ عَمداً لَقُلتُ أَنَا.