♥️: الحق
بقلم دعاء اسد الله
الحلقه : الاولى
تسنيم بنت طموحه وشغوفه بنت شجاعه جدا مابتخاف غير من الخلقها بنت واعيه وذكيه جدا طول عمرها بتحلم انها تدخل كلية الحقوق وتبقى محاميه زوله مابتسكت عن الحق والظلم من يوما بنت قويه والناس كلها بتحبها وبتحترمها متفوقه جدا في دراستها والاساتذه كلهم في المدرسه بينادوها بي الدكتوره وهي تقول ليهم لا محاميه متمسكه بي رغبتها شديد وجابت نسبه تؤهلها لدخول كلية الطب لكن هي ماقدمت غير كلية الحقوق دخلت الجامعه واتخرجت منها بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف الطلبه والدكاتره في الجامعه كلهم بيعرفوها وبيحبوها زوله محترمه ومهذبه ولبقه ومثقفه لمن اتخرجت من الجامعه عينوها طوالي استاذه في الجامعه تسنيم كبيرة البيت وهي من اسرة بسيطه جدا وضعهم المادي بسيط ابوها متوفي وعندها اخو اسمو احمد واخت اسمها اميره واصغر واحده اسمها اسماء وامها حاجه سعاد زوله مسكينه جدا شغاله في المدرسه الثانوي فراشه فخوره بي بنتها شديد ورافعه راسها بيها ، تسنيم هي المسؤوله من اهلها ومن مصاريفهم واحتياجاتهم راتب امها يادوب يكفي علاجها من ما هي في الجامعه بتشتغل وبتصرف على اهلها.
اها بعد ماعينوها العميد نادها وبداء يثني عليها وعلى ذكائها وقال ليها ياتسنيم انتي فعلا تستحقي انك تكوني معانا في الاصطاف زوله نابغه وفاهمه وشرف لينا انك تكوني معانا ضحكت وقالت لي بي حياء كده لا والله الشرف لي انا يادكتور اني اكون معاكم وان شاء الله اكون قد ثقتكم دي بس.
قال ليها قدها وقدود ان شاء الله شربت العصير الجابو ليها واتناقشت مع العميد في مواضيع الكليه بعد خلاصو كلامهم استأذنت وطلعت .
♥️: الحق
بقلم دعاء اسد الله
الحلقه : الثانيه
مرت الايام والاسابيع والشهور وتسنيم كل يوم بيمر كان حب الناس ليها واحترامهم ليها بيزيد ومكانتها بتعلى وكلمتها مسموعه من الكبير والصغير ماف زول بيرفض ليها طلب قدرت تكسب ثقة الناس بذكائها واحترامها وتعاملها الكويس مع الناس، بقت من اقوى الاساتذه في الكليه والطلبه كلهم بيحبوها ويحترموها وبيستنو محاضراتها بي فارق الصبر كانت بالنسبه ليهم من امتع المحاضرات حتى ما بتحتاج تسجل الحضور حق المحاضره من كترت الطلبه البيجو يحضرو محاضراتها حتى من كليات مختلفه ومن جامعات مختلفه عندها مقدره عاليه على لفت الانتباه والتشويق والامتاع في الحديث مع العلم ان عمرها لا يتجاوز 23 عاما كانت بتحث طلبتها على حب الوطن والمناضله لاخذ حقوق المستضعفين في البلد ومهما كانت المغريات القدامهم ماتنسيهم اخلاقهم وضميرهم بقت لي كل الطلبه قدوه في الاخلاق والشجاعه اثرت في كل الناس في وقت وجيزه حتى عميد الكليه بيكن ليها الاحترام والتقدير ومابيرفض ليها طلب .
في يوم من الايام دخلت على العميد في مكتبو كان عندها فكره في راسه ودايره تتطرحها ليه دقت الباب ثم دار بينهم الحوار التالي:
العميد : اتفضل
تسنيم : السلام عليكم دكتور
العميد : وعليكم السلام استاذه تسنيم نورتي المكتب
تسنيم : منور بي اهلو
العميد : جيتك دي اكيد عندك اقتراح وفكره مفيده دايره تتطرحيه لي وانا ياستي موافق قبل ماتقولي
تسنيم : تسلم دكتور من لطفك
العميد : اها فكرتي في شنو ؟
تسنيم صراحة يادكتور انا قبل فتره فكرته انو نحنا نستضيف احد كبار المسؤولين في البلد في كليتنا هنا الحاجه دي حاتدي دفع معنوي للطلبه وتشجعهم ، يجي مسؤول كبير يحكي لينا عن البلد والمفروض يعملو شنو لي ارضهم و يحثهم على حب الوطن والاجتهاد لرفع البلد.
https://t.me/joinchat/AAAAAEDLTajl8JsSj-j5Sw
بقلم دعاء اسد الله
الحلقه : الاولى
تسنيم بنت طموحه وشغوفه بنت شجاعه جدا مابتخاف غير من الخلقها بنت واعيه وذكيه جدا طول عمرها بتحلم انها تدخل كلية الحقوق وتبقى محاميه زوله مابتسكت عن الحق والظلم من يوما بنت قويه والناس كلها بتحبها وبتحترمها متفوقه جدا في دراستها والاساتذه كلهم في المدرسه بينادوها بي الدكتوره وهي تقول ليهم لا محاميه متمسكه بي رغبتها شديد وجابت نسبه تؤهلها لدخول كلية الطب لكن هي ماقدمت غير كلية الحقوق دخلت الجامعه واتخرجت منها بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف الطلبه والدكاتره في الجامعه كلهم بيعرفوها وبيحبوها زوله محترمه ومهذبه ولبقه ومثقفه لمن اتخرجت من الجامعه عينوها طوالي استاذه في الجامعه تسنيم كبيرة البيت وهي من اسرة بسيطه جدا وضعهم المادي بسيط ابوها متوفي وعندها اخو اسمو احمد واخت اسمها اميره واصغر واحده اسمها اسماء وامها حاجه سعاد زوله مسكينه جدا شغاله في المدرسه الثانوي فراشه فخوره بي بنتها شديد ورافعه راسها بيها ، تسنيم هي المسؤوله من اهلها ومن مصاريفهم واحتياجاتهم راتب امها يادوب يكفي علاجها من ما هي في الجامعه بتشتغل وبتصرف على اهلها.
اها بعد ماعينوها العميد نادها وبداء يثني عليها وعلى ذكائها وقال ليها ياتسنيم انتي فعلا تستحقي انك تكوني معانا في الاصطاف زوله نابغه وفاهمه وشرف لينا انك تكوني معانا ضحكت وقالت لي بي حياء كده لا والله الشرف لي انا يادكتور اني اكون معاكم وان شاء الله اكون قد ثقتكم دي بس.
قال ليها قدها وقدود ان شاء الله شربت العصير الجابو ليها واتناقشت مع العميد في مواضيع الكليه بعد خلاصو كلامهم استأذنت وطلعت .
♥️: الحق
بقلم دعاء اسد الله
الحلقه : الثانيه
مرت الايام والاسابيع والشهور وتسنيم كل يوم بيمر كان حب الناس ليها واحترامهم ليها بيزيد ومكانتها بتعلى وكلمتها مسموعه من الكبير والصغير ماف زول بيرفض ليها طلب قدرت تكسب ثقة الناس بذكائها واحترامها وتعاملها الكويس مع الناس، بقت من اقوى الاساتذه في الكليه والطلبه كلهم بيحبوها ويحترموها وبيستنو محاضراتها بي فارق الصبر كانت بالنسبه ليهم من امتع المحاضرات حتى ما بتحتاج تسجل الحضور حق المحاضره من كترت الطلبه البيجو يحضرو محاضراتها حتى من كليات مختلفه ومن جامعات مختلفه عندها مقدره عاليه على لفت الانتباه والتشويق والامتاع في الحديث مع العلم ان عمرها لا يتجاوز 23 عاما كانت بتحث طلبتها على حب الوطن والمناضله لاخذ حقوق المستضعفين في البلد ومهما كانت المغريات القدامهم ماتنسيهم اخلاقهم وضميرهم بقت لي كل الطلبه قدوه في الاخلاق والشجاعه اثرت في كل الناس في وقت وجيزه حتى عميد الكليه بيكن ليها الاحترام والتقدير ومابيرفض ليها طلب .
في يوم من الايام دخلت على العميد في مكتبو كان عندها فكره في راسه ودايره تتطرحها ليه دقت الباب ثم دار بينهم الحوار التالي:
العميد : اتفضل
تسنيم : السلام عليكم دكتور
العميد : وعليكم السلام استاذه تسنيم نورتي المكتب
تسنيم : منور بي اهلو
العميد : جيتك دي اكيد عندك اقتراح وفكره مفيده دايره تتطرحيه لي وانا ياستي موافق قبل ماتقولي
تسنيم : تسلم دكتور من لطفك
العميد : اها فكرتي في شنو ؟
تسنيم صراحة يادكتور انا قبل فتره فكرته انو نحنا نستضيف احد كبار المسؤولين في البلد في كليتنا هنا الحاجه دي حاتدي دفع معنوي للطلبه وتشجعهم ، يجي مسؤول كبير يحكي لينا عن البلد والمفروض يعملو شنو لي ارضهم و يحثهم على حب الوطن والاجتهاد لرفع البلد.
https://t.me/joinchat/AAAAAEDLTajl8JsSj-j5Sw