لم أعد كما كنت في السابق،مللت من كوني المجازف دائماً،ومللت التفكير بك بك على ،الدوام،مللت ايضاً من رخامك المتهشم،كنت اعلم جيداً بأنك ،ذو وجوه متعدده حتى مشاعرك لا تعتمد عليك، دائماً تسقطها من اعلى ذهنك الى الارض هي ومن تتجسد نحوه .لم اعد ابالي ابداً كما كنت اتحطم اشتياقاً اليك .لم اعد إبني أمالي على وعودك الموهمه،كنت دائماً أخاف فقدانك،او خسارتك ،حتى وأن كنت المذنب.لم اعد ابالي ليس كوني بارداً،ولا المفرط ،والا الناكر لأي شيء،فقط مللت التفريط بنفسي نحو ،شيء لا يرغب بأن يكون تحت قدسيتي.