حُـلَّـة
كانت قراءة رسول الله ﷺ ترتيلاً، لا هذًّا ولا عجلةً، بل قراءةً مفسّرةً حرفًا حرفًا، وكان يُقَطِّع قراءته آيةً آيةً.
وكان يمدُّ عند حروف المدّ، فيمدّ ﴿ الرَّحمٰن ﴾، ويمدّ ﴿ الرَّحيم ﴾.
[البخاري]
وكان يستعيذ بالله من الشيطان في أوّل قراءته.
[الألباني]
وكان له حزبٌ يقرؤه ولا يخلّ به.
وكان يقرأ القرآن قائمًا وقاعدًا ومضطجعًا ومتوضّئًا ومحدثًا، ولم يكن يمنعه من قراءته إلا الجنابة.
[زاد المعاد]
ﷺ
.
كانت قراءة رسول الله ﷺ ترتيلاً، لا هذًّا ولا عجلةً، بل قراءةً مفسّرةً حرفًا حرفًا، وكان يُقَطِّع قراءته آيةً آيةً.
وكان يمدُّ عند حروف المدّ، فيمدّ ﴿ الرَّحمٰن ﴾، ويمدّ ﴿ الرَّحيم ﴾.
[البخاري]
وكان يستعيذ بالله من الشيطان في أوّل قراءته.
[الألباني]
وكان له حزبٌ يقرؤه ولا يخلّ به.
وكان يقرأ القرآن قائمًا وقاعدًا ومضطجعًا ومتوضّئًا ومحدثًا، ولم يكن يمنعه من قراءته إلا الجنابة.
[زاد المعاد]
ﷺ
.