قناة الفتى الأمازيغي


Гео и язык канала: не указан, не указан
Категория: не указана


‏أموتُ ويبقى كل ما قد كتبته
فيا ليت من يقرأ كتابي دعا ليا
لعل إلهي أن يمنّ بلطفه
ويرحم تقصيري وسوء فعاليا

Связанные каналы

Гео и язык канала
не указан, не указан
Категория
не указана
Статистика
Фильтр публикаций


‏قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:

فأيّ علم يُنتفع به فإنه ينفعك بعد موتك حتى لو علّمت الناس بسنّة من السنن الرواتب أو بسنّة مما يفعل أو يقال في الصلاة وانتفع الناس بها بعد موتك كان لك أجرها جاريا فكل علم يُنتفع به ولو قلّ فإنه يُكتب للإنسان بعد موته.

📙{ فتح ذي الجلال والإكرام ٢٨٧/١٠}


قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى:

والرفق سبيل الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر،، ولهذا قيل: ليكن أمرك بالمعروف بالمعروف، ونهيك عن المنكر غير منكر ".

📗[الاستقامة(جـ٢ص٢١٠)]




✍🏾✍🏾

" #ولا يفيد الإنسان أن يعبد الله #بالعاطفة ،

بدون #أصلٍ_شرعي يرجع إليه ؛

لأن ذلك #اتباع للهوى ".

الشيخ #ابن_عثيمين رحمه الله

#مجموع الفتاوي والرسائل (٢٦٢/٥)


قال الحسن :

المؤمن في الدنيا كالغريب

لا يجزعُ مِن ذُلّها

ولا يَأنسُ في عِزّها

للناس حالٌ وله حال.

[ الزهد للإمام أحمد : (212) ]


قال العلامة ابن القيم رحمه الله في ((الفوائد)) (ص: 204) :
((وللعز حد؛ إذا جاوزه كان كبرا وخلقا مذموما، وإن قصر عنه انحرف إلى الذل والمهانة)) اهـ.


#احذر_الخوض_في_النوازل

قال الشيخ ربيع بن هادي حفظه الله :

#يا_إخوة- الآن ما الذي يجعل كثيرا من الطيبين #يختلفون؟ هو #الخوض_في_أمور_لا_يحسنونها، فهذه الأمور والأحداث #والنوازل ترجع إلى نوعية خاصة من #العلماء بارك الله فيكم، لا لكل أحد، فأرى أن [جماعة]#كلهم_على_منهج_واحد ولكن يختلفون ويحذر بعضهم من بعض، ما أصل هذا التحذير؟!
من أسباب هذا التحذير #الخوض في الكلام، وإذا خاضوا في الكلام أدى إلى فرقة، وإذا جاءت #الفرقة نشأت الآراء الفاسدة التي قد تسبب التحذير، فأرى أن من أسباب هذه الفرقة والاختلافات والتنابز بالألقاب و..و..إلخ، من أسبابها أن كل الناس #يخوضون_في_هذه_المعاميع التي ليسوا أهلا لها، ولو ردوا الأمر إلى أهله لما وُجدت مثل هذه الخلافات وهذه التحذيرات وهذه الفرقة، #فتعلموا_يا_إخوة، و"السعيد من وعظ بغيره"، و"لا يلدغ مؤمن من جحر مرتين"، فلا تلدغوا مرارا."

[ش:إزالة الإلباس عما اشتبه في أذهان الناس]


🔹 الحق يعرف بالدلائل!

قال الشيخ نجيب جلواح -حفظه الله-

حتى لا نغتر بالكثرة، عندما نقول وذهب الجمهور إلى كذا؛ بعض الناس يظن أن الجمهور قولهم هو الصائب دائما! وهذا خطأ بل تعلمون في شرعنا أن المسائل لا تبنى على الكثرة ولا يُستدل بأغلب من ذهب إلى قول، إنما المسألة في الدليل ، قد يكون واحد صائبا وغيره مخطئون، وقد يكون واحد مثل الأمة، لهذا بعض الناس عندما يسمع كلمة الجمهور مباشرة يظن أن قولهم هو الصحيح وأن من خالفهم هو المخطئ.

(أحكام الجنائز =ليلة الأحد 16رجب1442)


🍂قال الإمام ابن القيم رحمه الله :

🖋"‏ثلاث كلمات كان يكتب بها بعض السلف إلى بعض فلو نقشها العبد في لوح قلبه يقرؤها على عدد الأنفاس لكان ذلك بعض ما يستحقه وهي:

- من أصلح سريرته أصلح الله علانيته
- ومن أصلح ما بينه وبين الله أصلح الله ما بينه وبين الناس
- ومن عمل لآخرته كفاه الله مؤونة دنياه"

📙التبوكية لابن القيم٢٣٦


قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى:

‏إن فعل الحسنات موجب للحسنات أيضا ،
فإن الإيمان يقتضي الأعمال الصالحة،
والعمل الصالح يدعو إلى نظيره وغير نظيره ، كما قيل : إن من ثواب الحسنة الحسنة بعدها .

📚 مجموع الفتاوى [125/20]


قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله تعالى:

‌‌‌‌‌‏🔹قوله تعالى:
‌‌﴿لَقَد كانَ لَكُم في رَسولِ اللَّهِ أُسوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَن كانَ يَرجُو اللَّهَ وَاليَومَ الآخِرَ ﴾.

‌‏يعني بالأسوة : القدوة.
والحسنة : ضد السيئة.

والنبي ﷺ هو أسوتنا وقدوتنا، ولنا فيه أسوة حسنة، وكل شيء تتأسى فيه برسول اللهﷺ فإنه خير وحسن.

📚 [ شرح رياض الصالحين (٢٥٣/٢) ]


قال الإمام ابن القيم رحمه الله:

"ولا ريب أن القلب يصدأ كما يصدأ النحاس والفضة وغيرهما، وجلاؤه بالذكر؛ فإنه يجلوه حتى يدعه كالمرآة البيضاء، فإذا ترك صدأ، وصدأ القلب بأمرين: بالغفلة والذنب، وجلاؤه بشيئين: بالاستغفار والذكر، فمن كانت الغفلة أغلب أوقاته، كان الصدأ متراكبا على قلبه، وصدؤه بحسب غفلته".


📌[ الوابل الصيب (ص ٤٠)].




قالَ العلّامةُ محمود شاكر رحمه الله

"واعلم أنّي لا آنف أنْ أصيرَ إلى الحقّ إذا عرفتُه.
ولقد عِشتُ على هذه الأرض زماناً طويلاً، واعتقدتُ منذ عَقِلتُ آراء كثيرة، ثمّ تبيّن لي أنّ الحقّ في خلافها؛ فرجعتُ عنها جملةً، ولم أُبالِ بما كنتُ أرى".

جمهرة مقالاته ١/ ٥٨٢


قال الشيخ محمد علي فركوس حفظه الله :

"لا ينطبق وصفُ السَّلفيِّ ـ بالحقيقة ـ إلَّا على مَنِ انتسب إلى مذهب السَّلف، الَّذين تَطابقَتْ ـ عندهم ـ دلالةُ الوحي والفطرةِ والعقلِ الصَّريح؛ ففازوا بالسَّلامة، ووُقُوا مِنْ شرِّ الفتنة والحيرة والاضطراب الذي وَقَع فيه أهلُ الكلام."

[الكلمة الشهرية:١٣٠]


قال العلامة محمد علي فركوس حفظه الله تعالى :

"إِنَّ حَاجَةَ الأُمَّةِ شَدِيدَةٌ إِلَى دَعْوَةٍ عِلْمِيَّةٍ صَادِقَةٍ مُؤَصَّلَةٍ عَلَى الكِتَابِ وَالسُّنَّةِ وِفْقَ فَهْمِ سَلَفِ الأُمَّةِ،وَحَاجَتُهَا اليَومَ إِلَيْهَا أَكْثَرُ مِنْ أَيِّ وَقْتٍ مَضَى،لِذَلِكَ يَجِبُ الحِرْصُ عَلَى تَحْصِيلِ العِلْمِ الشَّرْعِيَّ النَّافِعِ،وَ العِنَايَةِ بِمَدَارِكِهِ وَمَوَارِدِهِ،مَعَ التَّحَلِّي بِأَخْلَاقِ الشَّرِيعَةِ وَآدَابِهَا وَ الدَّعْوَةِ بِالحِكْمَةِ وَ المَوعِظَةِ الحَسَنَةِ وَالمُجَادَلَةُ بِالتِي هِيَ أَحْسَنُ،مَعَ الصَّبْرِ عَلَى المُعَارِضِينَ وَالمُغْرِضِينَ وَالمُنَاوِئِينَ وَالشَّانِئِينَ".

📄 الموقع الرسمي [ حكم التفجيرات ومخلفاتها السيئة ]




✍ ‏قال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-:

أي مرض اقرأ عليه الفاتحة؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (وما يدريك أنها رقية) وأطلق.

فكل مرض اقرأ عليه الفاتحة، لكن بصدق تجد الأثر.

📚 شرح بلوغ المرام : [52/2]


الحزبية ومصلحة الأُمة والوطن!

الأعداء يريدون اجتثاث بلدك، والإضرار بجميعها، ودينها ودنياها معًا.

والحزب سواء كان باسم ديني أو علماني أو ليبرالي أو بعثي أو غير ذلك.

نظره المقدَّم إنما هو إلى:

حزبه وأفكاره ونفوذه وتوسعه واشتهاره.

وبسبب هذا:

ضاعت وضعفت وتقسَّمت وبيعت دُول وبلدان.

📝 الشيخ عبدالقادر الجنيد حفظه الله


قال الشيخ عبد السلام ابن برجس رحمه الله

إن ما يميز أهل السنة والجماعة في طرح القضايا الشرعية؛ وضوح الأسلوب والفكرة، وسهولة الألفاظ، لأنهم يلتزمون أسلوب الشرع المطهر، ويطرحون قضاياه. فليس عندهم دخيل على ذلك من فلسفة أو منطق مذموم، وأيضاً فإن قضاياهم لا تثير أي نوع من البلبلة في المجتمع إذ هي قضايا الإسلام المنصوصة في الكتاب والسنة وهي محل إجماع المجتمع السني السلفي، أيضاً هم لا ينطون على فكر شاذ أو مبدأ مخيف ينحى أهله إلى التستر أو التلبيس .. أما أهل الأهواء والبدع وأولئك الذين ينحرفون مع تيارات فكرية تجمع لفيفاً من البدع والأهواء؛ فلا يسعهم إلا تعقيد الالفاظ. ولقد تفطن أولو العلم إلى هذه السمة التي يتدثر بها أهل الباطل، فكشفوا سياستهم هذه، وأبطلوا طريقتهم هذه. فالإمام أحمد ـ رحمه الله تعالى ـ يقول في وصف أهل الأهواء والبدع: «يتكلمون بالمتشابه من الكلام، ويخدعون جهال الناس بما يشبهون عليهم».

والمتشابه: هو الذي أشكل معناه ولم يبين مغزاه كالمجمل من الألفاظ ونحوه. وقد دفعهم إلى ذلك: أن الإجمال والإطلاق فيما يستحق التفصيل والتبيين من أوسع الأبواب التي يلجون منها إلى باطلهم، لأن غاية ما هم عليه: إبطال الكتاب والسنة، فلا يستطيعون التصريح بذلك فيعدلون إلى التلميح والإيهام الذي عن طريقه يصلون إلى بث شبههم، وفي الوقت نفسه يأمنون على أنفسهم خشية أن يفعل بهم ما فعل بأسلافهم من قبل. والألفاظ المجملة يطلقها المحق والمبطل، فإذا طلب التبيين ظهر المحق من المبطل.

وقد أجاد العلامة ابن القيم الجوزية ـ رحمه الله رحمة واسعة ـ في الحديث عن الإجمال عند أهل الأهواء، وما باعثه؟ وما هدفه؟ «إن هؤلاء المعارضين للكتاب والسنة بعقلياتهم التي هي في الحقيقة جهليات، إنما يبنون أمرهم في ذلك على أقوال محتملة تحتمل معاني متعددة، ويكون ما فيها من الاشتباه في المعنى، والإجمال في اللفظ يوجب تناولها بحق وباطل، فما فيها من الحق يقل من لم يحط بها علمًا ما فيها من الباطل لأجل الاشتباه والالتباس، ثم يعارضون بما فيها من الباطل نصوص الأنبياء، وهذا منشأ ضلال من ضل من الأمم قبلنا وهو منشأ البدع كلها، فإن البدعة لو كانت باطلًا محضًا لما قبلت، ولبادر كل أحد إلى ردها وإنكارها، ولو كانت حقًا محضًا لم تكن بدعة، وكانت موافقة للسنة، ولكنها تشمل على حق وباطل، ويلبس فيها الحق بالباطل كما قال تعالى: {وَلا تَلْبِسُوا الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُوا الْحَقَّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ} فنهى عن لبس الحق بالباطل وكتمانه، ولبسه به خلطه به حتى يلتبس أحدهما بالآخر، ومنه التلبيس وهو التدليس والغش الذي يكون باطنه خلاف ظاهره، فكذلك الحق إذا لبس بالباطل يكون فاعله قد أظهر الباطل في صورة الحق، وتكلم بلفظه له معنيان: معنى صحيح ومراده باطل, فهذا من الإجمال في اللفظ. وأما الاشتباه في المعنى فيكون له وجهان، هو حق من أحدهما، وباطل من الآخر، فيوهم إرادة الوجه الصحيح، ويكون مراده باطل، فأصل ضلال بني آدم من الألفاظ المجملة، والمعاني المشتبهة، ولا سيما إذا صادفت أذهانا مخبطة، فكيف إذا انضاف إلى ذلك هوى وتعصب؟».

مثال يوضح ذلك: مما انتقده الخوارج على أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ـ رضي الله عنه ـ قضية التحكيم. وقد استدلوا على قولهم بإبطال التحكيم بقول الله تعالى: {إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ} قالوا: إن الله نفى أن يكون لغيره حكم، لا يجوز تحكيم الرجال في شرع الله، ومن حكم الرجال كفر. وهذا الاستدلال منهم ظاهره أنه صحيح، لأن الله يقول: {إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ}، لكن هذه الآية مبينة في آيات أخرى قضى الله فيها أن الرجال يحكمون في قضايا، فإذا حكموا في هذه القضايا فإن ذلك التحكيم من جعل الحكم لله وحده لأنه هو الذي أمر بذلك. قال تعالى في جزاء الصيد في الحرم: {يَحْكُمُ بِهِ ذَوَا عَدْلٍ مِنْكُمْ} فحكمهم حكم من الله. وقال تعالى في الزوجين إذا اختصما: {فَابْعَثُوا حَكَمًا مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِنْ أَهْلِهَا}.

فهكذا أهل الباطل إنما يؤتون من استدلالاتهم العوجاء البعيدة عن مقاصد الشريعة. فالإجمال مطيتهم التي يركبون في بيداء باطلهم، وزادهم الذي يقرون به ضيفهم.


المصدر : موقع الشيخ رحمه الله

Показано 20 последних публикаций.

6

подписчиков
Статистика канала