قال العلامة محمد علي فركوس حفظه الله تعالى :
"إِنَّ حَاجَةَ الأُمَّةِ شَدِيدَةٌ إِلَى دَعْوَةٍ عِلْمِيَّةٍ صَادِقَةٍ مُؤَصَّلَةٍ عَلَى الكِتَابِ وَالسُّنَّةِ وِفْقَ فَهْمِ سَلَفِ الأُمَّةِ،وَحَاجَتُهَا اليَومَ إِلَيْهَا أَكْثَرُ مِنْ أَيِّ وَقْتٍ مَضَى،لِذَلِكَ يَجِبُ الحِرْصُ عَلَى تَحْصِيلِ العِلْمِ الشَّرْعِيَّ النَّافِعِ،وَ العِنَايَةِ بِمَدَارِكِهِ وَمَوَارِدِهِ،مَعَ التَّحَلِّي بِأَخْلَاقِ الشَّرِيعَةِ وَآدَابِهَا وَ الدَّعْوَةِ بِالحِكْمَةِ وَ المَوعِظَةِ الحَسَنَةِ وَالمُجَادَلَةُ بِالتِي هِيَ أَحْسَنُ،مَعَ الصَّبْرِ عَلَى المُعَارِضِينَ وَالمُغْرِضِينَ وَالمُنَاوِئِينَ وَالشَّانِئِينَ".
📄 الموقع الرسمي [ حكم التفجيرات ومخلفاتها السيئة ]
"إِنَّ حَاجَةَ الأُمَّةِ شَدِيدَةٌ إِلَى دَعْوَةٍ عِلْمِيَّةٍ صَادِقَةٍ مُؤَصَّلَةٍ عَلَى الكِتَابِ وَالسُّنَّةِ وِفْقَ فَهْمِ سَلَفِ الأُمَّةِ،وَحَاجَتُهَا اليَومَ إِلَيْهَا أَكْثَرُ مِنْ أَيِّ وَقْتٍ مَضَى،لِذَلِكَ يَجِبُ الحِرْصُ عَلَى تَحْصِيلِ العِلْمِ الشَّرْعِيَّ النَّافِعِ،وَ العِنَايَةِ بِمَدَارِكِهِ وَمَوَارِدِهِ،مَعَ التَّحَلِّي بِأَخْلَاقِ الشَّرِيعَةِ وَآدَابِهَا وَ الدَّعْوَةِ بِالحِكْمَةِ وَ المَوعِظَةِ الحَسَنَةِ وَالمُجَادَلَةُ بِالتِي هِيَ أَحْسَنُ،مَعَ الصَّبْرِ عَلَى المُعَارِضِينَ وَالمُغْرِضِينَ وَالمُنَاوِئِينَ وَالشَّانِئِينَ".
📄 الموقع الرسمي [ حكم التفجيرات ومخلفاتها السيئة ]