إذا صلح القلب فيما بينه وبين الله عز وجل وأناب إلى الله وصار ذاكراً لله تعالى خائفاً منه مخبتا إليه عاملاً بما يرضي الله عز وجل فهذا هو الكريم عند الله وهذا هو الوجيه عنده وهذا هو الذي لو أقسم على الله لأبره.
📖 (شرح رياض الصالحين ج3ص52) #ابن_عثيمين
📖 (شرح رياض الصالحين ج3ص52) #ابن_عثيمين