Репост из: مشروع التحصيل الشرعي
لا يتركُ العبدُ حراما لوجه الله
إلا ويُفتَحُ عليه بركاتٌ من عند الله في أبواب الخير المتنوعة
في نفسه.. عملِه.. خُلقه.. علمه.. في أهل بيته.. في ولده..
ومُقدِّمةُ تلك الفتوحات : راحةُ النفس وطمأنينة القلب والفرحُ (فالإثمُ يحيك في صدر المؤمن)
وتركُه: سببٌ لفرح القلب، والثقةِ في القدرة على التغلب على هوى النفس بإذن الله
وكذلك من مقدمة الفتوحات:
أن تُكتَبَ له حسناتٌ بمجرَّد ترْكه للحرام..
قال النبي صلى الله عليه وسلم (( ومَن همَّ بسيئةٍ فلم يعملها= كُتِبَتْ له حسنة.. يقولُ الله : إنما تركَها مِن جرَّاي)) أي : لأجلي..
وربُك الأكرمُ.. سبحانه
انظرْ كيف كانت تلك اللحظة التي قررتَ فيها أن تترك هواك لله.. كم حصّلتَ من خيرٍ، وفُتِح لك من أبواب الخير
فالعاقلُ المؤمن :
من يُبصِرُ ذلك.. ويُجاهد نفسه عليه..واضعا أمامه تلك المعاني
وإن قصّر مرة أو سقط، قام ونفض عنه التراب واستأنف السير... وعوَّضَ ذلك بالعمل الصالح، والمجاهدة.. ولن يُضيّعه ربُّه..
أما الفاجر : فلا يحتاط للذنب، ولا يكترث بوقوعه، ولا يهتم بآثاره، ولا يُعوِّضه بالعمل الصالح =فينسلخُ من تلك المعاني فيُخلد إلى الأرض ويتبعُ هواه.. وما ظلمه اللهُ ولكن ظلم نفسه..
وهو الظالمُ والمظلومُ
إلا ويُفتَحُ عليه بركاتٌ من عند الله في أبواب الخير المتنوعة
في نفسه.. عملِه.. خُلقه.. علمه.. في أهل بيته.. في ولده..
ومُقدِّمةُ تلك الفتوحات : راحةُ النفس وطمأنينة القلب والفرحُ (فالإثمُ يحيك في صدر المؤمن)
وتركُه: سببٌ لفرح القلب، والثقةِ في القدرة على التغلب على هوى النفس بإذن الله
وكذلك من مقدمة الفتوحات:
أن تُكتَبَ له حسناتٌ بمجرَّد ترْكه للحرام..
قال النبي صلى الله عليه وسلم (( ومَن همَّ بسيئةٍ فلم يعملها= كُتِبَتْ له حسنة.. يقولُ الله : إنما تركَها مِن جرَّاي)) أي : لأجلي..
وربُك الأكرمُ.. سبحانه
انظرْ كيف كانت تلك اللحظة التي قررتَ فيها أن تترك هواك لله.. كم حصّلتَ من خيرٍ، وفُتِح لك من أبواب الخير
فالعاقلُ المؤمن :
من يُبصِرُ ذلك.. ويُجاهد نفسه عليه..واضعا أمامه تلك المعاني
وإن قصّر مرة أو سقط، قام ونفض عنه التراب واستأنف السير... وعوَّضَ ذلك بالعمل الصالح، والمجاهدة.. ولن يُضيّعه ربُّه..
أما الفاجر : فلا يحتاط للذنب، ولا يكترث بوقوعه، ولا يهتم بآثاره، ولا يُعوِّضه بالعمل الصالح =فينسلخُ من تلك المعاني فيُخلد إلى الأرض ويتبعُ هواه.. وما ظلمه اللهُ ولكن ظلم نفسه..
وهو الظالمُ والمظلومُ