Репост из: د. بهاي
🎯 يقال لهم: لما نكثتم البيعة؟
يقولون التنظيم الذي نكثنا بيعته له أخطاء مثلنا مثل باقي التشكيلات!
أقول تعليقا على هذا ما يلي:
نعم كل تنظيم له أخطاء وكل تشكيل بشري يَرِد عليه الخطأ هذا من حيث الجملة أما من حيث التفصيل فشتان بين خطأ وخطأ.
👌فرق بين من يكون الخطأ عنده في المنهج والجانب النظري وبين من يكون الخطأ عنده في باب التطبيق والتنزيل.
⚡️وفرق بين تنظيم يخطئ جنده فيقرّ ويعتذر وفصيل تخطئ قيادته فيخرج لنا ذئاب في مسوح طلبة العلم يرقعون.
💥ونسألهم ما هي طبيعة أخطائكم التالية:
ـ محاولة ايجاد تسوية في إطار مرضي وسط نسق المنظومة الدولية القائمة.
ـ التنسيق مع دول وظيفية طاغوتية.
ـ محاربة المجاهدين المناوئين للمنظومة الدولية جملة من حيث المنطلق والمبدأ
ـ ترقيعكم لكل ما يصدر من القيادة ولو بطريقة شيطانية غير شرعية شعارها (أخطأنا كما يخطئ البقية فلا تثريب علينا) أو من باب (أنا خير منه فعلت ما لم يفعل)؟
👈كل ما سبق كان من باب التنزل معهم في مراوغاتهم لأن جوابهم هروب عن محل النقاش ألا وهو نكث البيعة إلى موضوع الأخطاء والمقارنة.
وبخصوص محل النزاع أقول:
👈متى كان ورود الخطأ إجمالا يسوغ نكث البيعة؟!
وإن كان يسوغ نكث البيعة من التنظيم الفلاني 👈فلما لا يسوغ نكث بيعتكم وأنتم تقرون بالخطأ؟!
وإن كنت تزعمون أنكم في الخطأ سواء - وهذه كذبة منكم نتنزل لها محاججة -
👈أليس الثبات على البيعة الأولى أولى من نكثها لصالح قيادة أسوء؟!
👌هذا للعقلاء المتابعين وليس لمن يروج هذا الترقيع فمن يروجه أثبت تعصبه وأنه جاهل غرّ ليس أهلا أن يناقش بل صفع قفاه أولى من خطابه.
يقولون التنظيم الذي نكثنا بيعته له أخطاء مثلنا مثل باقي التشكيلات!
أقول تعليقا على هذا ما يلي:
نعم كل تنظيم له أخطاء وكل تشكيل بشري يَرِد عليه الخطأ هذا من حيث الجملة أما من حيث التفصيل فشتان بين خطأ وخطأ.
👌فرق بين من يكون الخطأ عنده في المنهج والجانب النظري وبين من يكون الخطأ عنده في باب التطبيق والتنزيل.
⚡️وفرق بين تنظيم يخطئ جنده فيقرّ ويعتذر وفصيل تخطئ قيادته فيخرج لنا ذئاب في مسوح طلبة العلم يرقعون.
💥ونسألهم ما هي طبيعة أخطائكم التالية:
ـ محاولة ايجاد تسوية في إطار مرضي وسط نسق المنظومة الدولية القائمة.
ـ التنسيق مع دول وظيفية طاغوتية.
ـ محاربة المجاهدين المناوئين للمنظومة الدولية جملة من حيث المنطلق والمبدأ
ـ ترقيعكم لكل ما يصدر من القيادة ولو بطريقة شيطانية غير شرعية شعارها (أخطأنا كما يخطئ البقية فلا تثريب علينا) أو من باب (أنا خير منه فعلت ما لم يفعل)؟
👈كل ما سبق كان من باب التنزل معهم في مراوغاتهم لأن جوابهم هروب عن محل النقاش ألا وهو نكث البيعة إلى موضوع الأخطاء والمقارنة.
وبخصوص محل النزاع أقول:
👈متى كان ورود الخطأ إجمالا يسوغ نكث البيعة؟!
وإن كان يسوغ نكث البيعة من التنظيم الفلاني 👈فلما لا يسوغ نكث بيعتكم وأنتم تقرون بالخطأ؟!
وإن كنت تزعمون أنكم في الخطأ سواء - وهذه كذبة منكم نتنزل لها محاججة -
👈أليس الثبات على البيعة الأولى أولى من نكثها لصالح قيادة أسوء؟!
👌هذا للعقلاء المتابعين وليس لمن يروج هذا الترقيع فمن يروجه أثبت تعصبه وأنه جاهل غرّ ليس أهلا أن يناقش بل صفع قفاه أولى من خطابه.