🕌 الطب الاسلامي 🕌
حرز الامام علي بن موسى الرضا عليه السلام هو العوذة التي كان الإمام عليه السلام يحتفظ بها دائماً لدفع الشرور و الأخطار، فقد روى يَاسِرُ الْخَادِم ، قَال: لَمَّا نَزَلَ أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ مُوسَى الرِّضَا عليه السلام قَصْرَ حُمَيْدِ بْنِ قَحْطَبَةَ ، نَزَعَ ثِيَابَهُ وَ نَاوَلَهَا حُمَيْداً، فَاحْتَمَلَهَا وَ نَاوَلَهَا جَارِيَةً لَهُ لِتَغْسِلَهَا، فَمَا لَبِثَتْ أَنْ جَاءَتْ وَ مَعَهَا رُقْعَةٌ فَنَاوَلَتْهَا حُمَيْداً وَ قَالَتْ: وَجَدْتُهَا فِي جَيْبِ أَبِي الْحَسَنِ عَلِيِّ بْنِ مُوسَى الرِّضَا عليه السلام.
فَقُلْتُ ــ أي قلت للامام عليه السلام ــ : جُعِلْتُ فِدَاكَ، إِنَّ الْجَارِيَةَ وَجَدَتْ رُقْعَةً فِي جَيْبِ قَمِيصِكَ فَمَا هِيَ ؟
قَالَ: "يَا حُمَيْدُ هَذِهِ عُوذَةٌ لَا نُفَارِقُهَا".
فَقُلْتُ: لَوْ شَرَّفْتَنِي بِهَا ؟
قَالَ عليه السلام: "هَذِهِ عُوذَةٌ مَنْ أَمْسَكَهَا فِي جَيْبِهِ كَانَ مَدْفُوعاً عَنْهُ، وَ كَانَتْ لَهُ حِرْزاً مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ وَ مِنَ السُّلْطَانِ".
ثُمَّ أَمْلَى عَلَى حُمَيْدٍ الْعُوذَةَ وَ هِيَ: "بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ، بِسْمِ اللَّهِ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمنِ مِنْكَ إِنْ كُنْتَ تَقِيًّا أَوْ غَيْرَ تَقِيِّ، أَخَذْتُ بِاللَّهِ السَّمِيعِ الْبَصِيرِ عَلَى سَمْعِكَ وَ بَصَرِكَ، لَا سُلْطَانَ لَكَ عَلَيَّ وَ لَا عَلَى سَمْعِي وَ لَا بَصَرِي وَ لَا عَلَى شَعْرِي وَ لَا عَلَى بَشَرِي وَ لَا عَلَى لَحْمِي وَ لَا عَلَى دَمِي وَ لَا عَلَى مُخِّي وَ لَا عَلَى عَصَبِي وَ لَا عَلَى عِظَامِي وَ لَا عَلَى أَهْلِي وَ لَا عَلَى مَالِي وَ لَا عَلَى مَا رَزَقَنِي رَبِّي سَتَرْتُ بَيْنِي وَ بَيْنَكَ بِسِتْرَةِ النُّبُوَّةِ الَّذِي اسْتَتَرَ بِهِ أَنْبِيَاءُ اللَّهِ مِنْ سُلْطَانِ الْفَرَاعِنَةِ، جَبْرَئِيلُ عَنْ يَمِينِي وَ مِيكَائِيلُ عَنْ يَسَارِي وَ إِسْرَافِيلُ مِنْ وَرَائِي وَ مُحَمَّدٌ صلى الله عليه و آله أَمَامِي، وَ اللَّهُ مُطَّلِعٌ عَلَى مَا يَمْنَعُكَ وَ يَمْنَعُ الشَّيْطَانَ مِنِّي.
اللَّهُمَّ لَا يَغْلِبُ جَهْلُهُ أَنَاتَكَ أَنْ يَسْتَفِزَّنِي وَ يَسْتَخِفَّنِي.
اللَّهُمَّ إِلَيْكَ الْتَجَأْتُ، اللَّهُمَّ إِلَيْكَ الْتَجَأْتُ، اللَّهُمَّ إِلَيْكَ الْتَجَأْتُ"
حرز السلطان علي ابن موسى الرضا عليه السلام وهو من الاحراز المهمة والنافعة جدا
يحمله الرجل في الجيب ، والمرأة في قراصة الشعر ، وللطفل تحت وسادته أو يعلق عليه
♦️ نافع للأمراض البدنية والتي مصدرها التأثيرات الروحانية
♦️يحمل للحفظ من الظلمة والسلاطين
♦️نافع لمن كان به المس والسحر وللكوابيس والأحلام المزعجة
♦️دافع لأم الصبيان فتحمله المرأة الحامل وتربطه كالحزام
♦️يحمل في السفر لدفع مخاطره
♦️نافع لفزع الاطفال وللمشي في الليل والنهار
♦️نافع للقرين ووسوسة الشيطان
♦️عموما فهو حفظ عام من شر الجن والإنس وطوارق الليل والنهار ....
🔰يفضل كتابة هذا الحرز المبارك بالزعفران وعلى ورق ابيض او رق غزال مع استقبال القبلة والطهارة ، اضافة هذه الأيام أيام شهر رمضان المباركة والليلة ليلة مباركة وهي تعتبر من ليالي القدر ويستحسن كتابته فيها ..
🕌 تقبلوا تحيات السيد ليث الطباطبائي 🕌
حرز الامام علي بن موسى الرضا عليه السلام هو العوذة التي كان الإمام عليه السلام يحتفظ بها دائماً لدفع الشرور و الأخطار، فقد روى يَاسِرُ الْخَادِم ، قَال: لَمَّا نَزَلَ أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ مُوسَى الرِّضَا عليه السلام قَصْرَ حُمَيْدِ بْنِ قَحْطَبَةَ ، نَزَعَ ثِيَابَهُ وَ نَاوَلَهَا حُمَيْداً، فَاحْتَمَلَهَا وَ نَاوَلَهَا جَارِيَةً لَهُ لِتَغْسِلَهَا، فَمَا لَبِثَتْ أَنْ جَاءَتْ وَ مَعَهَا رُقْعَةٌ فَنَاوَلَتْهَا حُمَيْداً وَ قَالَتْ: وَجَدْتُهَا فِي جَيْبِ أَبِي الْحَسَنِ عَلِيِّ بْنِ مُوسَى الرِّضَا عليه السلام.
فَقُلْتُ ــ أي قلت للامام عليه السلام ــ : جُعِلْتُ فِدَاكَ، إِنَّ الْجَارِيَةَ وَجَدَتْ رُقْعَةً فِي جَيْبِ قَمِيصِكَ فَمَا هِيَ ؟
قَالَ: "يَا حُمَيْدُ هَذِهِ عُوذَةٌ لَا نُفَارِقُهَا".
فَقُلْتُ: لَوْ شَرَّفْتَنِي بِهَا ؟
قَالَ عليه السلام: "هَذِهِ عُوذَةٌ مَنْ أَمْسَكَهَا فِي جَيْبِهِ كَانَ مَدْفُوعاً عَنْهُ، وَ كَانَتْ لَهُ حِرْزاً مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ وَ مِنَ السُّلْطَانِ".
ثُمَّ أَمْلَى عَلَى حُمَيْدٍ الْعُوذَةَ وَ هِيَ: "بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ، بِسْمِ اللَّهِ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمنِ مِنْكَ إِنْ كُنْتَ تَقِيًّا أَوْ غَيْرَ تَقِيِّ، أَخَذْتُ بِاللَّهِ السَّمِيعِ الْبَصِيرِ عَلَى سَمْعِكَ وَ بَصَرِكَ، لَا سُلْطَانَ لَكَ عَلَيَّ وَ لَا عَلَى سَمْعِي وَ لَا بَصَرِي وَ لَا عَلَى شَعْرِي وَ لَا عَلَى بَشَرِي وَ لَا عَلَى لَحْمِي وَ لَا عَلَى دَمِي وَ لَا عَلَى مُخِّي وَ لَا عَلَى عَصَبِي وَ لَا عَلَى عِظَامِي وَ لَا عَلَى أَهْلِي وَ لَا عَلَى مَالِي وَ لَا عَلَى مَا رَزَقَنِي رَبِّي سَتَرْتُ بَيْنِي وَ بَيْنَكَ بِسِتْرَةِ النُّبُوَّةِ الَّذِي اسْتَتَرَ بِهِ أَنْبِيَاءُ اللَّهِ مِنْ سُلْطَانِ الْفَرَاعِنَةِ، جَبْرَئِيلُ عَنْ يَمِينِي وَ مِيكَائِيلُ عَنْ يَسَارِي وَ إِسْرَافِيلُ مِنْ وَرَائِي وَ مُحَمَّدٌ صلى الله عليه و آله أَمَامِي، وَ اللَّهُ مُطَّلِعٌ عَلَى مَا يَمْنَعُكَ وَ يَمْنَعُ الشَّيْطَانَ مِنِّي.
اللَّهُمَّ لَا يَغْلِبُ جَهْلُهُ أَنَاتَكَ أَنْ يَسْتَفِزَّنِي وَ يَسْتَخِفَّنِي.
اللَّهُمَّ إِلَيْكَ الْتَجَأْتُ، اللَّهُمَّ إِلَيْكَ الْتَجَأْتُ، اللَّهُمَّ إِلَيْكَ الْتَجَأْتُ"
حرز السلطان علي ابن موسى الرضا عليه السلام وهو من الاحراز المهمة والنافعة جدا
يحمله الرجل في الجيب ، والمرأة في قراصة الشعر ، وللطفل تحت وسادته أو يعلق عليه
♦️ نافع للأمراض البدنية والتي مصدرها التأثيرات الروحانية
♦️يحمل للحفظ من الظلمة والسلاطين
♦️نافع لمن كان به المس والسحر وللكوابيس والأحلام المزعجة
♦️دافع لأم الصبيان فتحمله المرأة الحامل وتربطه كالحزام
♦️يحمل في السفر لدفع مخاطره
♦️نافع لفزع الاطفال وللمشي في الليل والنهار
♦️نافع للقرين ووسوسة الشيطان
♦️عموما فهو حفظ عام من شر الجن والإنس وطوارق الليل والنهار ....
🔰يفضل كتابة هذا الحرز المبارك بالزعفران وعلى ورق ابيض او رق غزال مع استقبال القبلة والطهارة ، اضافة هذه الأيام أيام شهر رمضان المباركة والليلة ليلة مباركة وهي تعتبر من ليالي القدر ويستحسن كتابته فيها ..
🕌 تقبلوا تحيات السيد ليث الطباطبائي 🕌