ِ
لماذا صبر أيوب؟ ولماذا خرجت مريم إلى الناس بطفلها؟ ولم يخف إبراهيم من النار؟ ولم يحزن نبينا في الغار؟ لأنهم أحسنوا الظن بالله فقط، السعادة ليست حلما ولا وهَمًا ولا بأمر محال! بل هي تفاؤل وحسن ظن بالله، وصبر بغير إستعجال، وثق دائمًا بأن اليد الممتدة إلى الله لاتعود فارغة أبدا .
ِ
لك📄ٰ.
لماذا صبر أيوب؟ ولماذا خرجت مريم إلى الناس بطفلها؟ ولم يخف إبراهيم من النار؟ ولم يحزن نبينا في الغار؟ لأنهم أحسنوا الظن بالله فقط، السعادة ليست حلما ولا وهَمًا ولا بأمر محال! بل هي تفاؤل وحسن ظن بالله، وصبر بغير إستعجال، وثق دائمًا بأن اليد الممتدة إلى الله لاتعود فارغة أبدا .
ِ
لك📄ٰ.