أبكَيك لو نقَع الغَليلُ بُكائي
وأقوَلُ لو ذَهبَ المَقالُ بِدائي
وأعَوذُ بالصَبرِ الجمَيل تعزَيا
لو كَان بالصَبرِ الجَميل عزَائي
طوْرا تكَاثِرني الدّمُوعُ وتارةً
آوي إلى أكَروَمتَي وحيائِي
كَم عبرَةٍ مَوهُتها بأنامِلي
وَسترتُها مُتجِملاً برِدائِي
أبُدي التَجلدَ للعَدوِّ ولو دَرى
بتمَلمُلي لقَد اشَتفَى أعدَائي
ماكُنت أذخَرُ في فدَاكِ رغبَةً
لو كَان يرَجعُ ميتٌّ بِفداءِ
قدَ كُنت آمل أن أكَون لكِ الفِدا
ممَا ألمَ فكنتِ أنتِ فدائِي.
وأقوَلُ لو ذَهبَ المَقالُ بِدائي
وأعَوذُ بالصَبرِ الجمَيل تعزَيا
لو كَان بالصَبرِ الجَميل عزَائي
طوْرا تكَاثِرني الدّمُوعُ وتارةً
آوي إلى أكَروَمتَي وحيائِي
كَم عبرَةٍ مَوهُتها بأنامِلي
وَسترتُها مُتجِملاً برِدائِي
أبُدي التَجلدَ للعَدوِّ ولو دَرى
بتمَلمُلي لقَد اشَتفَى أعدَائي
ماكُنت أذخَرُ في فدَاكِ رغبَةً
لو كَان يرَجعُ ميتٌّ بِفداءِ
قدَ كُنت آمل أن أكَون لكِ الفِدا
ممَا ألمَ فكنتِ أنتِ فدائِي.