🌟 خُطوطٌ عَريضةٌ لاغتنامِ يومِ عَرَفة:
🌃 - صيامُ هذا اليومِ فهوَ غنيمةُ العامِ التي لا تُعوَّض «سُئلَ رسولُ الله -صلى الله عليه وسلم- عنْ صومِ يومِ عرَفةَ فقال: يُكفِّرُ السنةَ الماضيةَ والباقية».
🕌 - أداءُ الصلواتِ جماعةً في المسجدِ وفي الصفِّ الأولِ مع تكبيرةِ الإحرام «وما تَقرَّبَ إليَّ عبدي بشيءٍ أحَبَّ إليَّ مِمَّا افتَرضْتُهُ عَليه».
🌾 - الحفاظُ على السُّننِ الرَّواتِب، والإكثارُ منْ نوافلِ العباداتِ منَ الصلاةِ والصدقةِ وقراءةِ القرآنِ وغيرِها «ولا يَزالُ عَبدي يَتقربُ إليَّ بالنوافلِ حتى أحِبَّه..».
🌅 الجلوسُ في المسجدِ منْ صلاةِ الصبحِ إلى طلوعِ الشمسِ ثمَّ صلاةُ ركعتين «مَنْ صَلَّى الْغَدَاةَ فِي جَمَاعَةٍ ثُمَّ قَعَدَ يَذْكُرُ الله حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ كَانَتْ لَهُ كَأَجْرِ حَجَّةٍ وَعُمْرَةٍ تَامَّةٍ تَامَّةٍ تَامَّة».
⛅️ - صلاةُ الضُّحى أربعَ ركعاتٍ -على الأقل- لِمَا ورَدَ فيها منَ الفضل «يا ابنَ آدم: صَلِّ أربعَ ركعاتٍ أوَّلَ النهارِ أكْفِكَ آخِرَه».
🤲 - الإكثارُ منَ الدعاءِ لنفسكَ وأهلِ بيتكَ والمسلمينَ في سائرِ اليومِ وخاصةً في السجودِ وما بينَ الأذانِ والإقامة، والحِرصُ على جوامعِ الدعاءِ وخاصةً العِتقَ منَ النار فهوَ أعظمُ مطلوب «خيرُ الدعاءِ دُعاءُ يومِ عرَفة، وخيرُ ما قلتُ أنا والنبيُّونَ مِنْ قَبلي: لا إلهَ إلا الله وحدَهُ لا شريكَ له، لهُ المُلكُ ولهُ الحمدُ وهوَ على كلِّ شيءٍ قدير».
📿 - الإكثارُ منْ ذِكرِ الله مُطلَقًا، مِنَ التسبيحِ والتكبيرِ والتحميدِ والتَّهليلِ والصلاةِ على النبيِّ -صلى الله عليهِ وسلمَ- وغيرِ ذلك، والبدءُ بالاستغفارِ والإكثارُ منهُ حتى تَتَيسَّرَ للمَرءِ أبوابُ الخير.
🎁 - اغتنامُ الهديةِ الربَّانيةِ للصائمينَ في الدقائقِ الأخيرةِ قبلَ الإفطارِ وبعدَه، وهيَ الدعاءُ الذي وعَدَ الله بإجابتِه، والإلحاحُ على الله بصِدقٍ وتَضرُّع، فهذهِ آخِرُ فرصةٍ مَضمونةٍ في هذا اليوم «إنَّ للصائمِ عندَ فِطرِهِ دَعوةً لا تُرَد».
والتَّفنُّنُ في الأعمالِ الصالحةِ والمسابقةُ إليها هو شِعارُ المسلمِ في هذا اليوم.. ✨
🎍 T.me/ALTTEEB
🌃 - صيامُ هذا اليومِ فهوَ غنيمةُ العامِ التي لا تُعوَّض «سُئلَ رسولُ الله -صلى الله عليه وسلم- عنْ صومِ يومِ عرَفةَ فقال: يُكفِّرُ السنةَ الماضيةَ والباقية».
🕌 - أداءُ الصلواتِ جماعةً في المسجدِ وفي الصفِّ الأولِ مع تكبيرةِ الإحرام «وما تَقرَّبَ إليَّ عبدي بشيءٍ أحَبَّ إليَّ مِمَّا افتَرضْتُهُ عَليه».
🌾 - الحفاظُ على السُّننِ الرَّواتِب، والإكثارُ منْ نوافلِ العباداتِ منَ الصلاةِ والصدقةِ وقراءةِ القرآنِ وغيرِها «ولا يَزالُ عَبدي يَتقربُ إليَّ بالنوافلِ حتى أحِبَّه..».
🌅 الجلوسُ في المسجدِ منْ صلاةِ الصبحِ إلى طلوعِ الشمسِ ثمَّ صلاةُ ركعتين «مَنْ صَلَّى الْغَدَاةَ فِي جَمَاعَةٍ ثُمَّ قَعَدَ يَذْكُرُ الله حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ كَانَتْ لَهُ كَأَجْرِ حَجَّةٍ وَعُمْرَةٍ تَامَّةٍ تَامَّةٍ تَامَّة».
⛅️ - صلاةُ الضُّحى أربعَ ركعاتٍ -على الأقل- لِمَا ورَدَ فيها منَ الفضل «يا ابنَ آدم: صَلِّ أربعَ ركعاتٍ أوَّلَ النهارِ أكْفِكَ آخِرَه».
🤲 - الإكثارُ منَ الدعاءِ لنفسكَ وأهلِ بيتكَ والمسلمينَ في سائرِ اليومِ وخاصةً في السجودِ وما بينَ الأذانِ والإقامة، والحِرصُ على جوامعِ الدعاءِ وخاصةً العِتقَ منَ النار فهوَ أعظمُ مطلوب «خيرُ الدعاءِ دُعاءُ يومِ عرَفة، وخيرُ ما قلتُ أنا والنبيُّونَ مِنْ قَبلي: لا إلهَ إلا الله وحدَهُ لا شريكَ له، لهُ المُلكُ ولهُ الحمدُ وهوَ على كلِّ شيءٍ قدير».
📿 - الإكثارُ منْ ذِكرِ الله مُطلَقًا، مِنَ التسبيحِ والتكبيرِ والتحميدِ والتَّهليلِ والصلاةِ على النبيِّ -صلى الله عليهِ وسلمَ- وغيرِ ذلك، والبدءُ بالاستغفارِ والإكثارُ منهُ حتى تَتَيسَّرَ للمَرءِ أبوابُ الخير.
🎁 - اغتنامُ الهديةِ الربَّانيةِ للصائمينَ في الدقائقِ الأخيرةِ قبلَ الإفطارِ وبعدَه، وهيَ الدعاءُ الذي وعَدَ الله بإجابتِه، والإلحاحُ على الله بصِدقٍ وتَضرُّع، فهذهِ آخِرُ فرصةٍ مَضمونةٍ في هذا اليوم «إنَّ للصائمِ عندَ فِطرِهِ دَعوةً لا تُرَد».
والتَّفنُّنُ في الأعمالِ الصالحةِ والمسابقةُ إليها هو شِعارُ المسلمِ في هذا اليوم.. ✨
🎍 T.me/ALTTEEB