👆
مع كثرة حوادث الاغتيال في إدلب وريفها اليوم: المجاهدون -لاسيَّما أصحاب المسئولية فيهم- بحاجة ماسَّة لهذا التقرير السابق ومراجعة ما فيه لعلَّ الله يفتح عقولًا مُغلقة وقلوبًا عنيدة ترفض أهمية الفكر الأمني التنظيمي المؤسساتي، وتعمل بعقلية ساذجة، مع أن العدو يتعامل معنا بحرفية عالية، ودقة متناهية، والساحة مليئة ومُترعة بكل أنواع المخابرات والجواسيس من كل بقاع الأرض عربية وغربية!!
اهمالك وتقصيرك في الجانب الأمني -الفردي أو التنظيمي- أسال دماء إخوانك على قارعة الطرقات .. فهل تتقي الله في روحك وفي إخوانك ولا تجعلها لقمة سائغة تغري كلاب المخابرات والجاسوسية؟!