Репост из: قناة مؤسسة الدرر السنية
💡 غدًا بإذن الله تعالَى تبدأ أيام العشر من ذي الحجة، وهي خير أيام الدنيا.
قال ﷺ: (ما مِن أيامٍ العَملُ الصالِحُ فيهنَّ أحبُّ إلى الله مِن هذه الأيامِ العَشرِ). رواه الترمذي.
📌 وممَّا يُشرع في تلك الأيام المبارَكة مِن العَمل الصالِح:
▪ ذِكر الله عز وجل، وأعظمُ الذِّكر قراءة القرآن؛ قال الله تعالى: {الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ } [الرعد: 28].
وقال ﷺ: (فأكثِروا فيهنَّ مِن التَّهليلِ والتَّكبيرِ والتَّحميدِ). رواه أحمد.
▪ التكبيرُ، ويُشرَعُ مِن أَوَّل رُؤية هلال ذي الحجَّةِ إلى غروبِ شمسِ آخرِ أيَّام التشريقِ، وأفضل صيغ التكبير: (الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، والله أكبر الله أكبر ولله الحمد).
▪ كثرةُ الصلاة؛ قال النبي ﷺ: (عليك بكثرة السجود لله؛ فإنك لا تسجد لله سجدةً إلا رفعك الله بها درجةً، وحط عنك بها خطيئةً). رواه مسلم.
▪ الصوم؛ قال رسول الله ﷺ: (مَن صامَ يومًا في سبيلِ الله، بَعَّدَ اللهُ وَجْهَهُ عن النارِ سَبعِينَ خَرِيفًا). رواه البخاري ومسلم.
وبالأخص صيام يوم عرفة؛ قال ﷺ: (صِيامُ يَومِ عَرَفَةَ، أَحْتَسِبُ علَى اللهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتي قَبْلَهُ، وَالسَّنَةَ الَّتي بَعْدَهُ). رواه مسلم.
▪ الصدقة؛ قال رسول الله ﷺ: (الصدقةُ تُطفئُ الخطيئةَ كما يُطفئُ الماءُ النارَ). رواه الترمذي.
▪ الأضحية؛ الأضْحِية مِن شعائِرِ اللهِ تعالى، وقد قال سبحانه: {وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ} [الحج: 32]. وقال النبي ﷺ: (..ومَن ذَبَحَ بعد الصَّلاةِ فقد تَمَّ نسُكُه وأصاب سُنَّةَ المُسْلمينَ). رواه البخاري ومسلم.
📚 موقع الدرر السنية
https://www.dorar.net
قال ﷺ: (ما مِن أيامٍ العَملُ الصالِحُ فيهنَّ أحبُّ إلى الله مِن هذه الأيامِ العَشرِ). رواه الترمذي.
📌 وممَّا يُشرع في تلك الأيام المبارَكة مِن العَمل الصالِح:
▪ ذِكر الله عز وجل، وأعظمُ الذِّكر قراءة القرآن؛ قال الله تعالى: {الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ } [الرعد: 28].
وقال ﷺ: (فأكثِروا فيهنَّ مِن التَّهليلِ والتَّكبيرِ والتَّحميدِ). رواه أحمد.
▪ التكبيرُ، ويُشرَعُ مِن أَوَّل رُؤية هلال ذي الحجَّةِ إلى غروبِ شمسِ آخرِ أيَّام التشريقِ، وأفضل صيغ التكبير: (الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، والله أكبر الله أكبر ولله الحمد).
▪ كثرةُ الصلاة؛ قال النبي ﷺ: (عليك بكثرة السجود لله؛ فإنك لا تسجد لله سجدةً إلا رفعك الله بها درجةً، وحط عنك بها خطيئةً). رواه مسلم.
▪ الصوم؛ قال رسول الله ﷺ: (مَن صامَ يومًا في سبيلِ الله، بَعَّدَ اللهُ وَجْهَهُ عن النارِ سَبعِينَ خَرِيفًا). رواه البخاري ومسلم.
وبالأخص صيام يوم عرفة؛ قال ﷺ: (صِيامُ يَومِ عَرَفَةَ، أَحْتَسِبُ علَى اللهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتي قَبْلَهُ، وَالسَّنَةَ الَّتي بَعْدَهُ). رواه مسلم.
▪ الصدقة؛ قال رسول الله ﷺ: (الصدقةُ تُطفئُ الخطيئةَ كما يُطفئُ الماءُ النارَ). رواه الترمذي.
▪ الأضحية؛ الأضْحِية مِن شعائِرِ اللهِ تعالى، وقد قال سبحانه: {وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ} [الحج: 32]. وقال النبي ﷺ: (..ومَن ذَبَحَ بعد الصَّلاةِ فقد تَمَّ نسُكُه وأصاب سُنَّةَ المُسْلمينَ). رواه البخاري ومسلم.
📚 موقع الدرر السنية
https://www.dorar.net