Репост из: أبو محمود الفلسطيني
ولكن ماذا رد الزرقاوي على "شيخه المقدسي"بعد أن نصحه هذه "النصيحة"؟!
[ذكر الشيخُ حفظه الله في لقائه أنه لا يُحَبِّذُ ذهاب الشباب المجاهد إلى العراق؛ لأنها ستكون محرقة لهم، على حدِّ وصفه.
وهذه والله المصيبة الكبرى، أيعقل أن تصدر مثل هذه الفتوى عن مثل أبي محمد.
عن أي محرقة تتكلم أيها الشيخ الفاضل؟
إن المحرقة كل المحرقة في الإعراض عن تنفيذ حكم الله سبحانه وتعالى في النفير إلى ساحات الجهاد، قال تعالى: {انْفِرُواْ خِفَافًا وَثِقَالاً وَجَاهِدُواْ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} [التوبة:41]
إن المحرقة في التنكب عن القيام بما أجمعت عليه الأمة من وجوب نصرة المسلمين المستضعفين؛ الذين صال عليهم عدوهم، فاستباح ديارهم، وانتهك أعراضهم، قال تعالى: {وَإِنِ اسْتَنصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْر} [الأنفال:72].
إن المحرقة في التقاعس عن استنقاذ أسرى المسلمين من أبي غريب وغوانتناموا وغيرها.
إن المحرقة في التخاذل عن تحرير أخواتنا العفيفات الطاهرات اللاتي ينتهك عرضهن صباح مساء على أيدي الصليبين والروافض الحاقدين، على مرأى ومسمع من العالم].
[ذكر الشيخُ حفظه الله في لقائه أنه لا يُحَبِّذُ ذهاب الشباب المجاهد إلى العراق؛ لأنها ستكون محرقة لهم، على حدِّ وصفه.
وهذه والله المصيبة الكبرى، أيعقل أن تصدر مثل هذه الفتوى عن مثل أبي محمد.
عن أي محرقة تتكلم أيها الشيخ الفاضل؟
إن المحرقة كل المحرقة في الإعراض عن تنفيذ حكم الله سبحانه وتعالى في النفير إلى ساحات الجهاد، قال تعالى: {انْفِرُواْ خِفَافًا وَثِقَالاً وَجَاهِدُواْ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} [التوبة:41]
إن المحرقة في التنكب عن القيام بما أجمعت عليه الأمة من وجوب نصرة المسلمين المستضعفين؛ الذين صال عليهم عدوهم، فاستباح ديارهم، وانتهك أعراضهم، قال تعالى: {وَإِنِ اسْتَنصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْر} [الأنفال:72].
إن المحرقة في التقاعس عن استنقاذ أسرى المسلمين من أبي غريب وغوانتناموا وغيرها.
إن المحرقة في التخاذل عن تحرير أخواتنا العفيفات الطاهرات اللاتي ينتهك عرضهن صباح مساء على أيدي الصليبين والروافض الحاقدين، على مرأى ومسمع من العالم].