في الشهر الماضي الساعة ١١:٥٦ ليلاً .
وجدت مقالاً قديماً مُوجهٌ إلى نفسي،مضى عليه ٣ سنوات أُخاطبُ بهِ ذاتي الآن، وقد حددتُ التاريخ والمُدة، ووجدت نفسي متوقعة عدة أشياء مما يحدُث الآن!
سُبحان الله، كيف كنتُ أحسب الخطوة ألف مرة قبل أن تأتي!
والآن الخطوة التي كُنت أحسبها جيداً أجد نفسي لا أريد أن أخطيها،اهذهِ استراحة مُحارب؟! إن كانت كذلك فقد طالت وأصبحت أسلوب حياة، ما بالُ الكسل يعمُ على روحي؟
ولِمَ قوتي تهجُرني؟
ولِمَ تتضاءلُ الأحلامُ في نظري؟
وجدت مقالاً قديماً مُوجهٌ إلى نفسي،مضى عليه ٣ سنوات أُخاطبُ بهِ ذاتي الآن، وقد حددتُ التاريخ والمُدة، ووجدت نفسي متوقعة عدة أشياء مما يحدُث الآن!
سُبحان الله، كيف كنتُ أحسب الخطوة ألف مرة قبل أن تأتي!
والآن الخطوة التي كُنت أحسبها جيداً أجد نفسي لا أريد أن أخطيها،اهذهِ استراحة مُحارب؟! إن كانت كذلك فقد طالت وأصبحت أسلوب حياة، ما بالُ الكسل يعمُ على روحي؟
ولِمَ قوتي تهجُرني؟
ولِمَ تتضاءلُ الأحلامُ في نظري؟