كمية البروبجاندا التي تنشرها الحسابات اليمينية الغربية المعادية لإسرائيل عن ثوار سوريا غبية ومستفزة جدا. لا يعرفون من هو بشار ومن والده وما تاريخ جرائمهم ولكنهم بكل بساطة مستعدون لوصف الثوار السوريين على أنهم مرتبطين بالقاعدة وامريكا وإسرائيل.
تناقض هذه الحسابات يتجلى في أنها معادية لهجرة المسلمين لأوروبا بنفس الوقت تدعم مجرم كان سببا بتهجير نصف شعبه إلى أوروبا.
في بداية طوفان الأقصى نفس هذه الحسابات قالت بأن الطوفان كان باتفاق حماس مع إسرائيل ولكن انتهى بهم المطاف بدعم المقاومة والثناء على السنوار.
على الرغم من أن هذه الحسابات ما زالت مؤثرة في نشر الوعي عن جرائم الصهاينة في فلسطين ولكنها مسيئة جدا للشعب السوري.
هذه الحسابات تقسم العالم إلى محورين اما اميركا-اسرائيل أو روسيا-الصين وبالنسبة لهم فكرة وجود محور اسلامي مستقل مستثنية كليا.
بلاشك أن طريقة تفكير هذه الحسابات لها منطلقات عنصرية ولكن من العدل القول أيضا ان تواطؤ الحكومات العربية العلمانية مع اميركا واسرائيل ساعد في تشكل هذا التفكير.
ليس مهم اذا اهتدت هذه الحسابات للحق ام لا ولكن المهم هو أن لا نتأثر بأفكارهم وبما ينشرون.
تناقض هذه الحسابات يتجلى في أنها معادية لهجرة المسلمين لأوروبا بنفس الوقت تدعم مجرم كان سببا بتهجير نصف شعبه إلى أوروبا.
في بداية طوفان الأقصى نفس هذه الحسابات قالت بأن الطوفان كان باتفاق حماس مع إسرائيل ولكن انتهى بهم المطاف بدعم المقاومة والثناء على السنوار.
على الرغم من أن هذه الحسابات ما زالت مؤثرة في نشر الوعي عن جرائم الصهاينة في فلسطين ولكنها مسيئة جدا للشعب السوري.
هذه الحسابات تقسم العالم إلى محورين اما اميركا-اسرائيل أو روسيا-الصين وبالنسبة لهم فكرة وجود محور اسلامي مستقل مستثنية كليا.
بلاشك أن طريقة تفكير هذه الحسابات لها منطلقات عنصرية ولكن من العدل القول أيضا ان تواطؤ الحكومات العربية العلمانية مع اميركا واسرائيل ساعد في تشكل هذا التفكير.
ليس مهم اذا اهتدت هذه الحسابات للحق ام لا ولكن المهم هو أن لا نتأثر بأفكارهم وبما ينشرون.