أفغانستان تدخل عامها الرابع بعد طرد الاحتلال الامريكي ولكنها ما زالت تخسر قادتها على أيدي الدواعش . شخصيات ذات تاريخ طويل من الجهاد ومقارعة العدو تغتال بأيدي شرذمة عميلة للغرب. لا تستغرب ظهور داعش بسوريا قريبا مره اخرى وتنفيذها لحملات اغتيال لرؤوس الفصائل. لعنة الله على الخوارج