((الحوار يدور مابين رمله ومولاتي زينب) )
عن ياهي تحچيلي
يا رمله تچيلي
الطف أخذ حيلي .. وحسين
****
احچيلي عن جرح الولد
وراح احچي عن گلبي انمرد
وعن متني ماطايب بعد
بالسوط وبچعب الرمح
انطيني چفچ وانتچي
مابيه حتى اعله الحچي
براسي صفت ونه وبچي
وبراسي نيشان الجرح
منين ابدي من يامشكله
من الخيم من حرمله
لو من عذابي بكربله
لو من سحگ لو من الذبح
هوايه وشعددهن
ما أكدر احسبهن
والنار أولهن. ... وحسين
*-*****
تذكرين يارمله الضعن
من چان ابو فاضل وطن
من يمشي يمه ابن الحسن
متانين ابنچ للعرس
وحسبنه نعلگ شمعته
ونحني چفه بحنته
وتفرح الدنيا بزفته
هذا الحچي راح منمس
بلوه ومصايب قصتچ
والعرس صار بدمعتچ
ويبست الحنه بحسرتچ
واحترگت الحنه بشمس
رمله انتي ملچومه
بس انه مهدومه
من رحت للحرمه .. وحسين
*
للحومه رحت بيا دمع
شفت النحر شفت الصبع
وسمعت طگات الضلع
داسنه بس بعده عدل
يوميلي وآنه بدمعتي
وأعثر وأگوم بطيحتي
گلالي زينب عيلتي
ياخويه صعبه اعله الهزل
من الخوفه ياخيه متت
ردت آنه أجره مگدرت
الخيل اجتني وميلت
صعبه وجرح ماينحمل
يا يبست لسانه
والكلمه عطشانه
بس آنه ولهانه .. وحسين
*
شحچي وشسولف يا أمر
لحد هسه ماطاب الجمر
ولا سوط طاب من الشمر
من فزعو بحرگ الخيم
والنار خيه أمولعه
وبعيده عني المشرعه
وآنه غريبه مضيعه
يم النهر راعي العلم
ياهو اليگله عيلتك
احترگت بنص خيمتك
هلبت نشاهد فزعتك
والنار بذيال الحرم
والناس چتاله
ياخويه خياله
بس شاهد الحاله. . وحسين
*
شما احچي مايهده الگلب
من نمنه خيه اعله الترب
والغربه للخيمه تطب
ماعدنه لا والي وحمه
ياليلة الحادي عشر
الخوف بالعيله انتشر
صارت قيامه والحشر
من ألتفت كلها دمه
مرعوبه عيله من السده
وعلينه بساط العده
بس العليل الوحده
وينادي يمه فاطمه
مايگدر ايحامي
متعلل وضامي
والنار بخيامي. ... وحسين
عبد زينب
محمد الابراهيمي
عن ياهي تحچيلي
يا رمله تچيلي
الطف أخذ حيلي .. وحسين
****
احچيلي عن جرح الولد
وراح احچي عن گلبي انمرد
وعن متني ماطايب بعد
بالسوط وبچعب الرمح
انطيني چفچ وانتچي
مابيه حتى اعله الحچي
براسي صفت ونه وبچي
وبراسي نيشان الجرح
منين ابدي من يامشكله
من الخيم من حرمله
لو من عذابي بكربله
لو من سحگ لو من الذبح
هوايه وشعددهن
ما أكدر احسبهن
والنار أولهن. ... وحسين
*-*****
تذكرين يارمله الضعن
من چان ابو فاضل وطن
من يمشي يمه ابن الحسن
متانين ابنچ للعرس
وحسبنه نعلگ شمعته
ونحني چفه بحنته
وتفرح الدنيا بزفته
هذا الحچي راح منمس
بلوه ومصايب قصتچ
والعرس صار بدمعتچ
ويبست الحنه بحسرتچ
واحترگت الحنه بشمس
رمله انتي ملچومه
بس انه مهدومه
من رحت للحرمه .. وحسين
*
للحومه رحت بيا دمع
شفت النحر شفت الصبع
وسمعت طگات الضلع
داسنه بس بعده عدل
يوميلي وآنه بدمعتي
وأعثر وأگوم بطيحتي
گلالي زينب عيلتي
ياخويه صعبه اعله الهزل
من الخوفه ياخيه متت
ردت آنه أجره مگدرت
الخيل اجتني وميلت
صعبه وجرح ماينحمل
يا يبست لسانه
والكلمه عطشانه
بس آنه ولهانه .. وحسين
*
شحچي وشسولف يا أمر
لحد هسه ماطاب الجمر
ولا سوط طاب من الشمر
من فزعو بحرگ الخيم
والنار خيه أمولعه
وبعيده عني المشرعه
وآنه غريبه مضيعه
يم النهر راعي العلم
ياهو اليگله عيلتك
احترگت بنص خيمتك
هلبت نشاهد فزعتك
والنار بذيال الحرم
والناس چتاله
ياخويه خياله
بس شاهد الحاله. . وحسين
*
شما احچي مايهده الگلب
من نمنه خيه اعله الترب
والغربه للخيمه تطب
ماعدنه لا والي وحمه
ياليلة الحادي عشر
الخوف بالعيله انتشر
صارت قيامه والحشر
من ألتفت كلها دمه
مرعوبه عيله من السده
وعلينه بساط العده
بس العليل الوحده
وينادي يمه فاطمه
مايگدر ايحامي
متعلل وضامي
والنار بخيامي. ... وحسين
عبد زينب
محمد الابراهيمي