ذكر أبو الحسن الواحدي عن ابن العُتْبيّ قال: كنتُ ذات ليلة في البادية بحالة غمٍّ, فأُلْقيَ في روعي بيتُ شعر هو:
أرى الموتَ لـمَنْ أصبحْ ... مغموماً لهُ أرْوَحْ
قال: فلما جَنَّ الليلُ, سمعتُ هاتفاً في الهواء يُنشد:
ألا أيها المرءُ الذي ............ بهِ الهَمُّ قدْ برّحْ
وقدْ أنشدَ بيتاً ولمْ ...... يزلْ في فكرهِ يسبحْ
إذا اشتدَّ بكَ العسرُ ... ففكر في (ألمْ نشرحْ)
فعُسرٌ بين يُسْرَين ........... إذا أبصرتَهُ فافرحْ
يريد قوله تعالى (فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا, إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا).
اللهم فرج عن أمتنا يا أكرم الأكرمين
أرى الموتَ لـمَنْ أصبحْ ... مغموماً لهُ أرْوَحْ
قال: فلما جَنَّ الليلُ, سمعتُ هاتفاً في الهواء يُنشد:
ألا أيها المرءُ الذي ............ بهِ الهَمُّ قدْ برّحْ
وقدْ أنشدَ بيتاً ولمْ ...... يزلْ في فكرهِ يسبحْ
إذا اشتدَّ بكَ العسرُ ... ففكر في (ألمْ نشرحْ)
فعُسرٌ بين يُسْرَين ........... إذا أبصرتَهُ فافرحْ
يريد قوله تعالى (فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا, إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا).
اللهم فرج عن أمتنا يا أكرم الأكرمين