من أصح مسالك الاجتهاد في النوازل والمستجدات:
استقراء الكليات الفقهية التي بنى الفقهاء أحكام الجزئيات عليها في ذلك الباب.
ثم إلحاق الحوادث الجديدة بأقرب المعاني الكلية التي تنطبق عليها تلك المستجدات.
وهذا المسلك الاجتهادي أجدر بالنهج وأقوى من تخريج المسائل المستجدة على الفروع عند الفقهاء مجردة عن أصولها الكلية.
ومن تكلف تخريج المستجدات على فروع الفقهاء مجردة عن إدراك الكليات التي بنيت عليها تلك الفروع عندهم= لم يسلم غالباً من الاعتراضات القوية الواردة على إلحاق الفروع بالفروع.
د.بلقاسم بن ذاكر الزبيدي
قناة(الأصول والمقاصد)
https://t.me/Alosoolbilqasim
استقراء الكليات الفقهية التي بنى الفقهاء أحكام الجزئيات عليها في ذلك الباب.
ثم إلحاق الحوادث الجديدة بأقرب المعاني الكلية التي تنطبق عليها تلك المستجدات.
وهذا المسلك الاجتهادي أجدر بالنهج وأقوى من تخريج المسائل المستجدة على الفروع عند الفقهاء مجردة عن أصولها الكلية.
ومن تكلف تخريج المستجدات على فروع الفقهاء مجردة عن إدراك الكليات التي بنيت عليها تلك الفروع عندهم= لم يسلم غالباً من الاعتراضات القوية الواردة على إلحاق الفروع بالفروع.
د.بلقاسم بن ذاكر الزبيدي
قناة(الأصول والمقاصد)
https://t.me/Alosoolbilqasim