هذا البرغلي الأفعاوي الحقود وهاج مقطري
يتشفى ويشفي غليله من الجنوب و الجنوبيين بأسلوب نتن وتشبيهات عفنه لا يتقنهم الا من في قلبه مرض كأمثاله وأمثال علي الصنعاني ولقد رددت عليهم سابقا بأسلوب مهذب في ثلاث مقالات بعنوان:
(الحقيقه المره التي يتعامى عنها كل شمالي يصوب سهام التخوين للجنوبيين)
سأعيد نشرها هنا في التعليقات ومنشنوا له لعله يقرأها ويخجل قليلا...
من بيته من زجاج يتأدب ولا يراجم بيوت الناس بقذاراته
لا تكتب عن الجنوب ( يا عبقري يا مثقف) بأسلوبك هذا الذي يفضح عقدة النقص التي تعاني منها..
الجنوب احتضن ابناء تعز واكرمهم ودرسهم وملكهم البيوت والعقارات وصاروا رجال اعمال مليارديرات وما هائل سعيد انعم الا نموذج..
كانوا في المحافظات الشماليه بناشره ومقهويين وخبازين وعندنا صاروا دكاتره ومهندسين واساتذة جامعه وطيارين دون تفريق ولا تمييز وما ابغض الجنوبيين ابناء تعز واحتقروهم الا بعد سقوط اقنعتهم ابان حرب صيف 94م وظهور وجوههم الحقيقيه التي تجسدت فيها النذاله والخسه ونكران الجميل ، وما انكشف من دناءة انفسهم وتواطئهم مع اسيادهم الجباليه في التآمر والتهميش والاقصاء والنهب والسلب والتهباش وقاموا بعض الأيادي التي امتدت لهم بالخير واطعمتهم..
تلك الوجوه القبيحه بابتساماتها الصفراء المنافقه المقيته للأمانه لم يعد ابناء الجنوب يطيقون النظر اليها لكن....
كان قرار طرد الشماليين وابناء تعز بالذات من عدن قرار سياسي ورفضه الكثير من ابناء عدن بل ان العجائز كانن يدافعن عن اصحاب بسطات الخضار التعزيين في الحوافي واخذتهم الأطقم العسكريه بالقوه فتقاسمن مابقى من الخضار وارسلن ثمنه وثمن ما قامن ببيعه لهم بحوالات ماليه بعد التواصل معهم هاتفيا والاطمئنان عليهم...
ابناء تعز كانوا كديدان البطن التي ان مات الجسد تكاثرت والتهمته..
ومازال الكثير من ابناء تعز يقيمون ويعملون في محافظات جنوبية اخرى ويمارسون حياتهم الطبيعيه دون ادنى اهانه او ازعاج..
مع احترامي لابناء تعز الشرفاء الاحرار ومواقفهم الشامخه
اخي وهاج مقطري....
نصيحه...
اكتب عن تعز التي تحول ابناءها بعد انكسار العصى الجبليه التي كانت تحكمهم الى ضباع متوحشون يفترس بعضهم بعضا بنزعه حيوانيه تفوقت المدينة الحالمة وعاصمة الثقافة اليمنيه في إضهارها وفي اضهار حقيقة السواد الأعظم من ابناء تعز كفانا الله شرهم وشرها.
أخوك الوحدوي المخلص
مصطفى المحضار
يتشفى ويشفي غليله من الجنوب و الجنوبيين بأسلوب نتن وتشبيهات عفنه لا يتقنهم الا من في قلبه مرض كأمثاله وأمثال علي الصنعاني ولقد رددت عليهم سابقا بأسلوب مهذب في ثلاث مقالات بعنوان:
(الحقيقه المره التي يتعامى عنها كل شمالي يصوب سهام التخوين للجنوبيين)
سأعيد نشرها هنا في التعليقات ومنشنوا له لعله يقرأها ويخجل قليلا...
من بيته من زجاج يتأدب ولا يراجم بيوت الناس بقذاراته
لا تكتب عن الجنوب ( يا عبقري يا مثقف) بأسلوبك هذا الذي يفضح عقدة النقص التي تعاني منها..
الجنوب احتضن ابناء تعز واكرمهم ودرسهم وملكهم البيوت والعقارات وصاروا رجال اعمال مليارديرات وما هائل سعيد انعم الا نموذج..
كانوا في المحافظات الشماليه بناشره ومقهويين وخبازين وعندنا صاروا دكاتره ومهندسين واساتذة جامعه وطيارين دون تفريق ولا تمييز وما ابغض الجنوبيين ابناء تعز واحتقروهم الا بعد سقوط اقنعتهم ابان حرب صيف 94م وظهور وجوههم الحقيقيه التي تجسدت فيها النذاله والخسه ونكران الجميل ، وما انكشف من دناءة انفسهم وتواطئهم مع اسيادهم الجباليه في التآمر والتهميش والاقصاء والنهب والسلب والتهباش وقاموا بعض الأيادي التي امتدت لهم بالخير واطعمتهم..
تلك الوجوه القبيحه بابتساماتها الصفراء المنافقه المقيته للأمانه لم يعد ابناء الجنوب يطيقون النظر اليها لكن....
كان قرار طرد الشماليين وابناء تعز بالذات من عدن قرار سياسي ورفضه الكثير من ابناء عدن بل ان العجائز كانن يدافعن عن اصحاب بسطات الخضار التعزيين في الحوافي واخذتهم الأطقم العسكريه بالقوه فتقاسمن مابقى من الخضار وارسلن ثمنه وثمن ما قامن ببيعه لهم بحوالات ماليه بعد التواصل معهم هاتفيا والاطمئنان عليهم...
ابناء تعز كانوا كديدان البطن التي ان مات الجسد تكاثرت والتهمته..
ومازال الكثير من ابناء تعز يقيمون ويعملون في محافظات جنوبية اخرى ويمارسون حياتهم الطبيعيه دون ادنى اهانه او ازعاج..
مع احترامي لابناء تعز الشرفاء الاحرار ومواقفهم الشامخه
اخي وهاج مقطري....
نصيحه...
اكتب عن تعز التي تحول ابناءها بعد انكسار العصى الجبليه التي كانت تحكمهم الى ضباع متوحشون يفترس بعضهم بعضا بنزعه حيوانيه تفوقت المدينة الحالمة وعاصمة الثقافة اليمنيه في إضهارها وفي اضهار حقيقة السواد الأعظم من ابناء تعز كفانا الله شرهم وشرها.
أخوك الوحدوي المخلص
مصطفى المحضار